دراسة أسترالية: النظام الغذائي المعتمد على مركبات طبيعية يحد من اضطرابات النوم "تقنية مدكور".. اعتماد ابتكار مصري عالميا لأول مرة في علاج الأكالازيا سلوم حداد... أأخطأ أم أصاب؟ "علمتني الحياة".. محمد بن راشد يطلق كتابا جديدا يوثق محطات من مسيرة وسياسة الحكم الكاتبة والتشكيلية دلال مقاري تكشف عن تجاعيد الموج حكايتى مع الزمان (2).. كامل الشناوي بعيون طفل الذكاء الاصطناعي وفوائده للرياضيين والمؤسسات الرياضية عشرات الضحايا في حادث سير بالمكسيك.. وزلزال بإندونيسيا وقتلى في غرق قارب بالكونغو
Business Middle East - Mebusiness

الجثة

مضيت في طريقي بالردهة المؤدية إلى غرفة التشريح بخطوات واثقة فقد تعاملت مع الجثث عشرات المرات من قبل حتى صار الأمر أسهل بالنسبة لي من إعداد كوب من الشاي، ولكن فجأة ودون مقدمات وجدتني هذه المرة كلما اقتربت من باب الغرفة تسارعت دقات قلبي وبدأ جبيني في

بدون عنوان

الحياة سلسلة متلاحقة من المشاهد السريعة، فى الغالب لا نتوقف لحظات لنلتقط أنفاسنا ونحن نلهث خلفها بكل أسف نتصور خطأ أننا نعيش ونتواصل ونتفاعل مع مَن وما حولنا، لكن الحقيقة أننا نتسابق للوصول إلى النهايات دون الاستمتاع بتفاصيل الرحلة، وحين تنتهى رحلتنا فى

«هنو» يحسم الأزمة مبكرًا!!

قبل أيام قلائل، طلبت من وزير الثقافة د. أحمد هنو أن يحسم مبكرًا ملف مهرجان القاهرة السينمائى، وأنهيت المقال بتلك الجملة: (يجب المسارعة بالقرار أمس قبل اليوم). كل التفاصيل تؤكد أن الساعات القليلة القادمة سوف تشهد قرارًا بتعيين حسين فهمى رئيسًا للمهرجان

نجيب محفوظ والسينما والبدلة!

عندما يذكر اسم الكاتب الكبير «نجيب محفوظ»، يقفز على الفور فى البؤرة الأديب نجيب محفوظ، أهم وأشهر مبدع عرفته الثقافة العربية قبل وبعد حصوله على نوبل ١٩٨٨، هذا الوجه المضىء لنجيب محفوظ ككاتب روائى يخفى خلفه وجهًا آخر، ربما كان أقل حضورًا عند

أكبر مظلمة إنسانية عرفها التاريخ الحديث

يخلد العالم اليوم، الذي يصادف 29 نوفمبر من كل عام، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، ويحيي الفلسطينيون في الداخل وفي جميع أماكنهم بالخارج ومعهم أحرار العالم ذكرى ما بات يعرف بـ”قرار التقسيم” الذي دشن مسارا طويلا لمعاناة شعب هجر وشرد