نظرية الخداع موجودة فى كل زمان ومكان، يستخدمها الماكرون لتحقيق أغراضهم الخفية، فعلى سبيل المثال حين فكر نابليون فى غزو مصر بعدما نصحه سفيره هناك بذلك لقطع طريق الاتصال بين بريطانيا- عدوه اللدود- ومستعمرتها الهند ذات الأهمية الاستراتيجية لبريطانيا، أعد
قبل أن أشد الرحال إلى مهرجان «برلين» بأكثر من أسبوع، نشط زملائى فى الجرائد والمواقع الصحفية من أجل الحصول على إجابة عن رأيى فى هذا أو ذاك المسلسل، رغم أننا لم نرَ شيئًا، وعندما أعتذر «لأنى شاهد ما شافش حاجة»، تأتى الإجابة: لديك
أحمد ممتاز سلطان شاعر مصري ولد في طرابلس بليبيا عام 1969. حصل على بكالوريوس الطب والجراحة عام 1990 من كلية الطب، جامعة القاهرة. ثم عمل طبيبًا.
بدأ كتابة الشعر في التاسعة، واستقام الوزن لديه وهو دون الثالثة عشرة، حيث ورث الشعرَ عن أبيه المستشار ممتاز
لا أدري كيف لمهرجان عريق لديه إمكانات وميزانية وتاريخ عريض انطلق في أعقاب الحرب العالمية الثانية ويبلغ اليوبيل الماسي (75 عاماً) ثم تتراجع اختياراته على هذا النحو؟ الإخفاق بدأ مع فيلم الافتتاح «الضوء». هذا هو انطباعي حول الأيام الأولى
تفاجأ العالم أجمع، عندما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن بلاده ستتولى السيطرة على قطاع غزة، لتطويره وليتحول إلي "ريفييرا الشرق الأوسط"، وأضاف إلي رغبته في رؤية الفلسطينيين في غزة خارج القطاع، لفترة مؤقتة أو دائمة، ليتسنى له تنفيذ مشروعه
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون