لا تظنوا أن جيش مصر سيرضخ أو حتى ينخدع بأسلوب خلق حالة إعلامية من الجزع بسبب تنامي قوته، أو بأن هناك من يمكنه حتى أن يضع سقفًا لتسليحه!!!
هذا أسلوب قديم ومهترئ لا يصلح مع جيش يُعد من أهم 10 جيوش في العالم، وسمعته لم تأتِ حديثًا أو من
تمتد جذور العلاقات المصرية الإيطالية للفترات التي تعرف تاريخيا بشعوب البحر، وهي الشعوب التي يلعب البحر الدور الرئيسي في كل شئون حياتها، وقد بدأت العلاقات بين البلدين ثم تطورت مع دخول مصر نطاق الدولة الرومانية.
وكما يشير الكاتب الشهير "ول
يرى الشاعر والناقد السكندري محجوب موسى (1935 – 2019) أن شدة الوضوح، وشدة العمق، متلازمين في معادلة صعبة إلا على القلة من الموهوبين، فشدة الوضوح قد تؤدي إلى التسطيح، وشدة العمق قد تفضي إلى الغموض، ويضرب مثلا لذلك ببيت للشريف الرضي يقول
فى أغنية (على حسب وداد جلبى)، وفى المقطع الذى يغنى فيه (وياها أنا ماشى ماشى)، تحرك عبد الحليم وأخذ يمشى ويمشى، حتى وصل لحافة المسرح، وسط تهليل الجمهور وضحكه أيضا، واكتسب (العندليب) نقطة لصالحه، الإيقاع الراقص والبهجة التى تشعلها الأغنية تسمح بكل
يبدو أن ركوب القطار به متعة خاصة تصحبني دوما.
في طريق عودتي من القاهرة للإسكندرية وسط المزارع والحقول الغنّاء، تصادف أنني رأيت نوع من الأشجار العاري من الأوراق يحمل جذوع كثيفة جدا وفي قواعد الأفرع تكتلات ما تشبه أعشاش الطيور.
حقيقة المنظر كان يبدو
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون