عندما كنت صغيرة كان أبي رحمه الله يصطحبنا إلى حديقة الأطفال في نادي سبورتنج بالإسكندرية يوم الاجازة نلعب ونمرح ونستمتع بعد ذلك بالغذاء في مطعم النادي الفاخر بال club house.
حديقة الأطفال والتي لاتزال تحتفظ بشكلها العام القديم إلى الآن، كان ولا يزال
نكتة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى تعلن براءة الماس الكهربائى من الحريق الذى اشتعلت نيرانه قبل يومين فى مدينة الإنتاج الإعلامى.
كل الحرائق السابقة فى الاستوديوهات المجاورة والبعيدة انتهت التحقيقات فيها إلى أنها تمت مصادفة.. وغالبًا ماس بسبب زيادة
في رسالة وجهها من المكسيك نعى المحامي تريستان أزويلا أباه الشاعر العالمي الشهير فرانسيسكو أزويلا إسبينوزا، مخاطبا الأصدقاء وعشاق الشعر في جميع أنحاء العالم:
"بألم عميق في قلبي، أسمح لنفسي أن أشارككم بعض الأخبار التي لم أتخيل أبدًا أنني سأضطر إلى
كثير من هؤلاء المدعين لهم أصدقاء من الفنانين يتبركون بهم، ويصدقونهم، ويقرأون لهم الطالع، ومن الممكن أن يفسروا أيضًا الأحلام، لن تفرق، الصفة التى تلتصق به، داعية أم شيخ طريقة أم (رجل كله بركة)، الاقتراب منه يضمن لك على أقل تقدير شيئًا من البركة.
بداية
ظهر الفيسبوك وتويتر أو ما يسمى بتطبيق إكس حاليا وإنستاجرام كوسائل للتواصل الاجتماعي واصطلح الناس على تسميتها بذلك. وشكلت أرضا مشتركة جمعت الناس من كل أنحاء الدنيا على اختلاف مشاربهم ولغاتهم وتوجهاتهم. قربت البعيد ووصلت بين من قطعته البلاد والعباد. وجد
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت الشمسُ عن فلكها لحظةً، لما ارتعش لنا جفنٌ، بيد أن غياب إشعارٍ واحدٍ عن شاشاتنا هزَّ أركانَ أرواحنا، فبدت كأنها قصرٌ بلا عمدان.
انفرطَ عِقدُ الدرس في