الخطوة الأسترالية وحوكمة "العمالقة الكبار"!  تطوير أداة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى حصاد الإمارات 2025/ القطاع الصحي يعزز ريادته بإنجازات نوعية «البحوث الفلكية»: الانقلاب الشتوي حدث فلكي يحدد أطول ليل وأقصر نهار في العام محمد صبحي ينعي سمية الألفي: لن أنسى دورك معي في مسلسل رحلة المليون في انتظار سيجارة مع داوود عبدالسيد! وفاة الفنانة المصرية سمية الألفي والدة أحمد الفيشاوي عن عمر يناهز 72 عاما واجب العزاء بلا كاميرات أو محمول!!
Business Middle East - Mebusiness

جيش مصر حر!

لا تظنوا أن جيش مصر سيرضخ أو حتى ينخدع بأسلوب خلق حالة إعلامية من الجزع بسبب تنامي قوته، أو بأن هناك من يمكنه حتى أن يضع سقفًا لتسليحه!!! هذا أسلوب قديم ومهترئ لا يصلح مع جيش يُعد من أهم 10 جيوش في العالم، وسمعته لم تأتِ حديثًا أو من

مصر وإيطاليا.. واقامة الدولة الفلسطينية

تمتد جذور العلاقات المصرية الإيطالية للفترات التي تعرف تاريخيا بشعوب البحر، وهي الشعوب التي يلعب البحر الدور الرئيسي في كل شئون حياتها، وقد بدأت العلاقات بين البلدين ثم تطورت مع دخول مصر نطاق الدولة الرومانية. وكما يشير الكاتب الشهير "ول

محجوب موسى يستخرج الفن من سورة النحل

يرى الشاعر والناقد السكندري محجوب موسى (1935 – 2019) أن شدة الوضوح، وشدة العمق، متلازمين في معادلة صعبة إلا على القلة من الموهوبين، فشدة الوضوح قد تؤدي إلى التسطيح، وشدة العمق قد تفضي إلى الغموض، ويضرب مثلا لذلك ببيت للشريف الرضي يقول

الخروج الآمن عن النص!

فى أغنية (على حسب وداد جلبى)، وفى المقطع الذى يغنى فيه (وياها أنا ماشى ماشى)، تحرك عبد الحليم وأخذ يمشى ويمشى، حتى وصل لحافة المسرح، وسط تهليل الجمهور وضحكه أيضا، واكتسب (العندليب) نقطة لصالحه، الإيقاع الراقص والبهجة التى تشعلها الأغنية تسمح بكل

حق مكتسب

يبدو أن ركوب القطار به متعة خاصة تصحبني دوما. في طريق عودتي من القاهرة للإسكندرية وسط المزارع والحقول الغنّاء، تصادف أنني رأيت نوع من الأشجار العاري من الأوراق يحمل جذوع كثيفة جدا وفي قواعد الأفرع تكتلات ما تشبه أعشاش الطيور. حقيقة المنظر كان يبدو