مهما حاولنا إيجاد مبررات سيظل الأمر مثيرًا للدهشة، أتحدث عن تصدر أسماء نجوم السينما عددًا من مهرجانات المسرح.
أسدل الستار، قبل أسبوعين، على مهرجان المسرح التجريبى، والذى تم فيه تكريم محمود حميدة لنرى (أفيشات) لمهرجانات مسرح أخرى، يتصدرها نجوم السينما،
فى الوقت الذى تحتفل فيه مصر المحروسة من كل الشرور بالذكرى الخمسين لانتصارات أكتوبر المجيدة التى بذلت فيها قواتنا المسلحة التضحيات الكبرى والغالية لاسترداد أرضنا وعرضنا وكرامتنا، هناك أكثر من ٥٠ صراعًا واضطرابًا إقليميًا يحدث جوارها، فقد نشرت مجموعة
الصين تعتبر الشريك الأساسي في التعاون التجاري مع روسيا، بالإضافة إلى القمم الثنائية وروسيا من أوائل الدول التي اعترفت بجمهورية الصين الشعبية في اليوم التالي لإعلانها.
وتوقيع الاتفاقيات المشتركة بين روسيا والصين تؤكد متانة وقوة العلاقات الثنائية بين
اضطرت الفنانة المعروفة بعد أن تناثرت على (الميديا) أخبار اعتزالها، أن تبث فيديو لتؤكد أنها لا تزال فى الميدان، كانت عيونها تقول إنها تعرف بالضبط من الذى، أو بالأحرى التى فعلت ذلك؟!!.
انتشار الشائعة فى ظل تعدد الوسائط الاجتماعية صار منذ بزوغ الألفية
في طريق عودتي من الإسكندرية إلى القاهرة في قطار السابعة صباحا، كان من حسن طالعي الجلوس على كرسي مفرد، النافذة على يميني ووجهي مع اتجاه حركة القطار.
من بداية الطريق وقبل كفر الدوار تركت التليفون من يدي وجلست استقرء كلمات الجمال على الأرض.
مروج
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت الشمسُ عن فلكها لحظةً، لما ارتعش لنا جفنٌ، بيد أن غياب إشعارٍ واحدٍ عن شاشاتنا هزَّ أركانَ أرواحنا، فبدت كأنها قصرٌ بلا عمدان.
انفرطَ عِقدُ الدرس في