فى الأسابيع الأخيرة وقف الفنان القدير شكرى سرحان بين رأيين، الأول يضعه فى مكانة استثنائية (التقديس) على رأس القائمة، والثانى يهبط به إلى ذيل الرقعة الفنية (التدنيس).
ورغم أن ما ذكره عمر متولى وأحمد فتحى فى برنامجهما «لوك لوك» لا يدخل أبدًا
جلس الكاتب الصحفي عبدالمنعم الجدَّاوي (1922 – 2004) إلى العديد من شخصيات بعض الروايات العربية الشهيرة، يستنطقها، ويستخلص منها الدوافع والأسباب التي أدت إلى اقتراف الجريمة.
وهو يقدم لنا الجريمة في كتابه "الجريمة في الرواية العربية" لا
منذ عهد سيدنا يوسف وسيدنا موسى...
والخيانة حتى لو كانت للأخ، والكذب حتى لو كان على الأب...
والجدل والقتل ولو كان للأنبياء، بل والكفر رغم الدلائل الإلهية، والنجاة بالمعجزات، والتيه لأربعين عامًا!!!
وبرغم كل المعاهدات والاتفاقات، وبرغم كل الشهود
السؤال الذى احتل المقدمة سؤال بطعم الاستنكار: هل يجوز أن ترتدى مى عمر فى مسلسل (أش أش) بدلة رقص (فى رمضان)؟. سبق أن ارتبطت هذه الجملة «فى رمضان» بالملحن الموهوب عمرو مصطفى، شفاه الله وعافاه، فى برنامج قدمه وائل الإبراشى، وكنت طرفًا فى الحلقة،
ساعات قليلة ونستطيع الحديث عن (السمك)، لا أحد يبيع (السمك فى الميّه)، إلا أن العديد من زملائى فى المواقع الصحفية يتوجهون بأسئلة عن رأيى فى مسلسل، وعندما أقول لم أشاهد سوى (البرومو)، تأتى الإجابة (الجواب ممكن يبان من عنوانه)، رغم أن المسلسل أو البرنامج من
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون