من منا لا يعرف الغرفة السرية، من منا لم يطرق بابها ويحتمي بالحقيقة بين جدرانها؟ تلك الغرفة التي نخطو داخلها بمفردنا ليس معنا هذا الجاه أو تلك السلطة أو هذا القهر، نرفع عنا أقنعة التكيف والمهادنة، نزيل الهموم من على الأكتاف ونكتفي بالحلم الافتراضي حول ما
كنا قد توقفنا في الحلقة السابقة من سلسلة حلقات رحلة أحمد حسنين باشا التاريخية إلى الصحراء الغربية، عند وصوله والقافلة إلى واحة جغبوب الليبية، لكن قبل سرد تفاصيل الفترة التي قضاها أحمد حسنين بالواحة، أود أن أشير إلى ثلاثة أحداث شكلت فألاً حسناً بنجاح
هاهو شهر رمضان الكريم يرحل , ليطل علينا العيد الذي نتمنى ان يكون مناسبة لجمع الشمل ونبذ العنف والتطرف .
ان اكثر ماسوف أفتقده في رمضان هو المجلس والخيمة الرمضانية للشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة وتنمية المعرفة بدولة الامارات . على مدى ليالي
عندما شاهدت مجموعة من الصور القديمة للعائلة تبادر إلى ذهني جمالية الشكل الهرمي في الأدوار الحياتية في المجتمعات والمؤسسات وكذلك القطاعات الحكومية قديمًا.
العمل في المنظمات الهرمية تعتبر من أكفأ قطاعات الإدارة، فالمنظمات الهرمية تتكون من رئيس يتخذ
وصل الموظفون إلى مكان عملهم، فرأوا الشركة وقد تحولت إلى سرادق عزاء، ورأوا لوحة كبيرة كُتب عليها لقد توفي أمس الشخص الذي كان يُعيق تقدمكم ونجاحكم في هذه الشركة، فاندهشوا من صيغة الإعلان الذي شعروا فيه ببعض التهكم والسخرية، لكنهم شعروا ببعض الحزن على هذا
قبل 5 سنوات ظهر حوتا مرتديا حزاما قبالة سواحل النرويج، أطلقت عليه الصحف وقتها "الحوت الجاسوس"، مشيرة إلى أنه جاسوس روسي .
وكشفت صحف حل لغز الحوت الجاسوس، اليوم الخميس، حيث صرحت الخبيرة في الحيتان البيضاء، الدكتورة أولغا شباك، أن الحوت الأبيض لم يكن أداة تجسس، موضحة أنها تعتقد أنه ينتمي بالفعل إلى الجيش الروسي وكان يجري تدريبه على حراسة قاعدة بحرية في الدائرة القطبية الشمالية، لكنه هرب