تخيلت نفسي في مكان مجهول وغريب، أرى أشكال غريبة غير مألوفة لي، لقد تعجبت من كل شيء رأيته، أَصبحتُ مثل الطفلة (بلية) في فيلم العفاريت للمخرج حسام الدين مصطفى، رأيتُ نفسي أمام عصابه كبيره من الشاشات والإضاءة والأصوات العالية وغيرها من الأجهزة التي أَجهل ما
يقارن العقلاء في العالم بين طريقتين في التفكير، الطريقة المنطقية التي تم تجريبها وأثمرت نجاحات بالأمس، والطريقة الابتكارية التي تقوم على رؤية المألوف بطريقة غير مألوفة، اي أن ترى ما لا يراه الآخرون، أو ما صار يسمى بثقافى الابتكار. إن تبنيأي من الطريقتين
اختيار الالوان والديكور المناسب للمستشفيات والعيادات من الامور الهامة للمريض نفسيا فالرعاية الصحية وطاقة المكان يمكن أن يكون لها تأثير كبير على تصور المريض للرعاية الطبية التي يتلقى فيها العلاج والرعاية فالالوان لها تاثير بليغ الأثر، على الشفاء
القضاء على التطرف والإرهاب وقطع الطريق على أي بوادر لظهور هذا الثنائي البغيض، موضوع يشغل العالم شرقاً وغرباً، ومن نافلة القول التأكيد بأن عالمنا العربي يتأثر بشكل بالغ بكل ما يتعلق بقضايا الإرهاب في العصر الحديث.
وأمامَ هذه الظاهرة المُدمرة،
"2018 .. عام النقل فى مصر"، هكذا قال الدكتور هشام عرفات وزير النقل، فى بداية هذا العام، ولايمكن لعرفات أن يقول ذلك، إلا إذا كان الرئيس عبد الفتاح السيسى قد أعطاه الضوء الأخضر لقوله، ولذا اعتبر المهتمون بالنقل ما أعلنه عرفات بمثابة بشرة خير
قبل 5 سنوات ظهر حوتا مرتديا حزاما قبالة سواحل النرويج، أطلقت عليه الصحف وقتها "الحوت الجاسوس"، مشيرة إلى أنه جاسوس روسي .
وكشفت صحف حل لغز الحوت الجاسوس، اليوم الخميس، حيث صرحت الخبيرة في الحيتان البيضاء، الدكتورة أولغا شباك، أن الحوت الأبيض لم يكن أداة تجسس، موضحة أنها تعتقد أنه ينتمي بالفعل إلى الجيش الروسي وكان يجري تدريبه على حراسة قاعدة بحرية في الدائرة القطبية الشمالية، لكنه هرب