اليوم هو ثالث أيام التصويت فى الانتخابات الرئاسية، وهو يوم حاسم، ومهم لكل من لم يدلِ بصوته خلال اليومين الماضيين.
للأسف الشديد هناك عادة موجودة لدى البعض، وهى الانتظار حتى آخر لحظة، واليوم هو اليوم الأخير للتصويت، وهو فرصة لمن لم يدل بصوته بعد للخروج
في ظل الظروف المعقدة التي مرت بها مصر في العقد الأخير، تبرز شخصية الرئيس عبدالفتاح السيسي كواحد من القادة الذين تركوا بصمة واضحة في مسار البلاد. منذ توليه السلطة في يونيو 2014، اتخذ سلسلة من القرارات والإصلاحات الجريئة في محاولة لإعادة تشكيل الاقتصاد
أكثر من 65 مليون ناخب يحق لهم اعتبارا من اليوم، على مدى 3 أيام الإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية المصرية الخامسة، موزعين على 11 ألفا و 963 لجنة انتخابية داخل 9 آلاف و 376 مركزا انتخابيا.
انتخابات «هذه المرة» ليست «ككل
بعد غدٍ (الأحد) ينطلق ماراثون الانتخابات الرئاسية الخامسة فى مصر، لكنها ليست مثل كل الانتخابات السابقة، لأنها الأهم، والأخطر؛ لِما لها من ظروف خاصة دولية، وإقليمية، ومحلية.
الانتخابات تجرى وسط اشتعال الحرب الإسرائيلية «القذرة» على
بعد نصف قرن من صدور كتاب توفيق الحكيم: عودة الوعى الذى تراجع فيه عن أفكار كثيرة، كان قد أيدها بشدة خلال الفترة (1952-1973)، معلنا فى كتابه أنه أخطأ، اعتذر الكاتب الكبير د. أسامة الغزالى حرب عن كونه أحد مؤيدى التطبيع مع إسرائيل، مقدما الاعتذار فى عموده
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)