مرة أخرى، ولن تكون الأخيرة، تسقط أمريكا فى «مستنقع الظلم، والكراهية» برفضها الوقف الفورى، والشامل لإطلاق النار فى غزة، واستخدام سلاحها الملعون المعروف باسم حق النقض (الفيتو) ضد التعديل الذى تبنته روسيا لـ«وقف عاجل، ومستدام للأعمال
كنت أظن أن ما يفعله الكيان الإسرائيلي من مجازر وضرب بكل الأعراف والقوانين الدولية والمنطق الإنساني هو أخطر في تاريخ البشرية المعاصر ...
ولكنى صدمت من أخطر بل وأبشع تصريح الذي أدلى به رجل حماس أسامة حمدان!!!!
وأعتبره الأخطر من كل ما فعلته أيادي
مما لا شك فيه أن تغير المناخ وحماية البيئة يشكلان أكبر التحديات التي تواجه المجتمع الدولي، فقد أثرت المشكلات البيئية الراهنة على النمو الاقتصادي والصحة والرفاهية والأمن للبلدان حول العالم، لذا تضاعف الدول جهودها لتعزيز الوصول إلي طاقة صديقة للبيئة بتكلفة
كعادة المصريين فى مواجهة التحديات الصعبة واللحظات التاريخية، خرجت الانتخابات الرئاسية الخامسة لتؤكد للعالم وحدة المصريين، واصطفافهم خلف قضايا الأمن القومى المصرى والعربى، وقدرتهم على مواجهة التحديات والصعوبات الحالية والمستقبلية.
ظواهر مميزة شهدتها
فى صفحتها الأولى يوم الجمعة الماضى نشرت صحيفة «الأهرام» خبرًا أسفل الخبر الرئيسى بعنوان «الاحتلال يواصل غاراته الوحشية فى غزة»، وفى السطر الثانى «واشنطن تتراجع عن صفقة أسلحة لإسرائيل».
توقفت أمام الخبر، وقرأت
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)