بين الحين والآخر أجد نفسى أمام ساحة القضاء، بسبب رأى كتبته، فى كل مرة أدخل المعركة بقلب جسور، لثقتى بأننى أعبر عن قناعتى، هذه المرة وجدت أن العديد من الزملاء يعلنون تأييدهم لى.
عام 2014 كتبت عمودًا عنوانه (وزير الانتقام)، انتقدت فيه د. جابر عصفور بعد
على مر السنوات الماضية كان ولا يزال اهم قرار عندي اخذه مع بداية كل عام جديد هو ان أسمو وارتفع فوق الأشياء الصغيرة والتفاهات المرهقة التي قد تعكر صفو سلامي النفسي، أن الإنسان لا يصل إلى هذه الحقيقة ببساطة هكذا فعندما يكتسب الخبرة الكافية يصبح مدركاً
في محاولة مني لشرح أصول الترندات عدت بذاكرتي الى أيام الطفولة عندما كان يبدأ اليوم بإتصال جدتي لأمي وينتهي بالأمر ذاته.
كانت الترندات حينها تخص العائلة، وأحيانا جيران أو أصدقاء أحد أفراد العائلة، ونادرا جدا عن أحد الفنانين والفنانات الذين قابلهم صدفة
هل تعلم أيها المصرى الأصيل أن أجدادك الفراعنة هم أول من احتفل بعيد رأس السنة، والحقيقة هى ليست رأس سنة واحدة، وإنما هى ثلاثة رؤوس لمصرنا المدهشة، نحن نختلف عن الآخرين، فهناك رأس السنة الميلادية، التى تبدأ مع أول نهار لشهر يناير، وهناك أيضًا رأس السنة
المشروعات القومية في صعيد مصر تركز على مشروعات البنية الأساسية؛ حتى تؤهل الصعيد لجذب الاستثمارات؛ بالإضافة لتوجيه برامج تنموية محددة منها برامج التنمية المحلية بصعيد مصر؛ وأسبوع الافتتاحات الرئاسية لمشاريع الصعيد يتوج خططا تنموية بدأت منذ عام 2015 وحتى
الزيارة التاريخية الأولى للملك فيليبي السادس، ملك إسبانيا، ولقاءه بالرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، تؤكد متانة العلاقات بين البلدين العريقين، استنادا إلى ما تحقق من تقدم على مدار الفترة الماضية، وحرصا على تحقيق المزيد من التطور في مختلف المجالات، والعلاقات المصرية الإسبانية تشهد تطورا متزايدا بدعم قيادتي البلدين بما يسهم في تحقيق التنمية المشتركة ويعزز سياسات النمو والتشغيل .
تأتي هذه