الإعلامية الفنانة نجوى إبراهيم ؛ ولدت يوم 4 أبريل عام 1946 ؛حصلت على ليسانس من قسم اجتماع بكلية الآداب.
بدأت “نجوى إبراهيم” حياتها المهنية بالعمل الإعلامي ؛عام 1963م كمذيعة في التليفزيون المصري ؛واستمرت بتلك المهنة حتى حصلت على لقب
أهم ما أسفرت عنه تلك المعركة المفتعلة حول فيلم (ريش) أننا رأينا عمليًا سماء الوطن تتسع للجميع، ولم يتم إقصاء أحد من التعبير عن رأيه.
تردد بقوة بعد (ماء النار) الذى ألقاه شريف منير فى وجوه صنّاع الفيلم، متشككًا فى ذمتهم الوطنية، أن هناك غضبًا ما، وأن
بعض الناس يظنون أن السعادة؛ تتحقق بالمال والبعض يظن أنها تتحصل بالجاه والسلطة والسلطان؛ والبعض يعتقد أنها تتحصل بالذرية والأولاد؛ إلا أن كل ما سبق في الحقيقة؛ لا يوصل الإنسان إلى السعادة التي يطلبها؛ وقد أطلق الله تعالى وصف الحياة الطيبة على الحياة
في الأيام الأخيرة تردد كثيراً في «الميديا» تعبير «الإساءة لسمعة مصر»، بعد عرض فيلم «ريش» في مهرجان «الجونة». أشهر هذا السلاح في البداية الفنان شريف منير الذي غادر دار العرض محتجاً بعد نصف ساعة، وتبعه آخرون،
الفنان طارق عبد العزيز من مواليد سوهاج؛ سنة 1965م بدأ العمل الفني سنة 1986م ؛على مسرح الجامعة بكلية الحقوق؛ وبعد تخرجه أنضم لفرقة الورش الحرة؛ و قدم معهم عدد من المسرحيات منها (داير ما يدور)؛ مع الفنانة عبلة كامل و أحمد كمال وغيرهم .
بدأ حياته
تقوم العلاقات المصرية الفرنسية على أسس تاريخية وحضارية وثقافية، فقد كان للبعثة العلمية التي رافقت الحملة الفرنسية علي مصر السبق في فك طلاسم حجر رشيد، وقراءة اللغة المصرية القديمة وهو الأمر الذي ساهم في التعرف على حضارة الفراعنة، وفهم ما تركوه من كتابات على جدران المعابد وعلي المسلات، وشكلت بعثات الطلاب المصريين إلي فرنسا ركنا مهما في بناء الدولة الحديثة في عهد محمد علي وخلفائه من الأسرة العلوية.