قديمًا كانت الحجارة هى الوسيلة التى يسجل عليها الإنسان إنجازه وأفكاره وكل ما يريد الاحتفاظ به لنفسه ولأجيال المستقبل، ومع التطور ظهر ورق البرديَّ ثم الورق العادي والطباعة، ثم بدأت مرحلة جديدة تتزامن مع ذاكرة الإنسان المطبوعة وهى الذاكرة السينمائية حينما
في العام الجديد هناك أمنيات جديدة؛ وأحلام قد تختلف عن الأعوام السابقة؛ كل منا يحاول أن يحقق طموحات هامة سعى من أجلها فترات طويلة.
وسيحل عام جديد ألا وهو عام ٢٠٢٢م؛ ويعتبر بداية جديدة لكل إنسان؛ أمنيتي في العام الجديد القضاء على الأمية؛ وأهمية السلامة
كل نشاط من شأنه خدمة الثقافة العربية يحرك بداخلي الكثير من المشاعر الإيجابية، وأى إصدار ثقافي يدرك قيمة وأهمية دوره فى المجتمع يسكب بداخلي طاقة إيجابية حد الامتلاء، الحي الثقافي "كتارا" فى مدينة الدوحة بدولة قطر أحد هذه الأنشطة التي تنير مصابيح
بينما حقق شباك حفل عمرو دياب رقمًا قياسيًا فى (موسم الرياض)، وبعد ساعة واحدة من الإعلان نفدت كل التذاكر، نقرأ فى نفس التوقيت أن مطربا أردنيا لم يبلغ الثلاثين أدهم النابلسى يعتزل الغناء معلنًا أنه حرام، وقبل 24 ساعة فقط نتابع رئيس الوزراء الأسبق فى العراق
كلما مرت السنين وأمتد الزمان تاركاً أقل القليل من بصماته في ذاكرتنا، متعللاً بآفة النسيان تارة ومستنداً إلى بقايا أحداث تبدو محفورة في أذهاننا ولكنها في غياهب النسيان ، في مثل هذا الحين ينعم علينا الحظ السعيد ببعض من الشخصيات المصرية المخضرمة التي عاصرت
الزيارة التاريخية الأولى للملك فيليبي السادس، ملك إسبانيا، ولقاءه بالرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، تؤكد متانة العلاقات بين البلدين العريقين، استنادا إلى ما تحقق من تقدم على مدار الفترة الماضية، وحرصا على تحقيق المزيد من التطور في مختلف المجالات، والعلاقات المصرية الإسبانية تشهد تطورا متزايدا بدعم قيادتي البلدين بما يسهم في تحقيق التنمية المشتركة ويعزز سياسات النمو والتشغيل .
تأتي هذه