في الماضي كانت إجابة السؤال تتحول إلى سؤال «عايز الحق ولا ابن عمه؟»، وكلنا بالطبع نعلن أننا لا نريد سوى الحق، ولا شيء غير الحق.
الكثير من البرامج التي أشاهدها أجد تنويعات على نفس تلك «التيمة»، هل تصل بنا الصراحة إلى تخوم
فئة المعوقين هي فئة من فئات المجتمع، أصابها القدر بإعاقة قللت من قدرتهم، على القيام بأدوارهم الاجتماعية، على الوجه الأكمل مثل الأشخاص العاديين.
وهـذه الفئة أحـــوج ما تكون لتفهــم بعض مظــاهر الشخصيــة لديهم نتيجة لما تفرضه الإعاقة من ظروف جسمانية
أتابع (الميديا)، بمختلف توجهاتها، وهى ترصد ما يجري في أفغانستان، وأرى البعض وهو يقفز فوق المنطق التاريخي، مرددا (إديهم فرصتهم)، أي فرصة تلك وقد تناقل الجميع الصورة فى أول صلاة جمعة وهم يمسكون البنادق داخل بيت الله، ما الذى تنتظره من نظام حكم لا تغادر
هذه القصة خيالية ولا تمت للواقع بصِلة، وكل الشخصيات التي فيها وهمية وأي تشابه بينها وبين الواقع هو من وحي خيال القارئ.
الدباجة سالفة الذكر تُقال في كل مرة يُعرض موضوع أو تُكتب قصة أو رواية أو فيلم سينمائي أو حتي تُحكي حكاية.
والحقيقة أنه أحياناً
الفنانة المعتزلة شمس البارودي تقول اسمي الحقيقى بالكامل شمس الملوك جميل البارودي، وأحب الألقاب الحاجة أم محمود أو أم ناريمان أو أم عمر أو أم عبدالله أو حرم الحاج حسن يوسف، وماشاء الله الألقاب المحبوبة لدي كثيرة وكلها أنادي بها.
قبل وبعد الاعتزال أثرت
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى