مع الأسف الشديد نجحت الخطة وحقق الكاتب المجهول الشهرة، وأصدرت أكثر من جهة بيانات التنديد ملحوقًا بها اسمه، وكان هذا هو بالضبط هدفه، أن نذكر اسمه.
العديد من البرامج طلبت منى التعقيب على الشاعر المجهول، الذي تطاول على أم كلثوم رغم أنه أحد أمناء
لا يخلو أي جهد بشرى من أخطاء مهما كانت الجهة المنظمة، قد يفلت عدد منها.. لدىَّ في تجربة مهرجان (كان) العديد منها، الفارق أنهم يسارعون بتلافيها، وقبل ذلك الاعتراف بها.. بينما نحن ننكر حدوث الأخطاء أصلا، فكيف نتلافاها؟.
كثير ممن يتواجدون في المهرجان
تقوقعي ليس مرضاً أو كرها .. تقوقعي رفض واستغراب وتفكر واستشفاء مما أشاهده وأسمعه ، ومما يتداوله ويتعاطاه الجهلاء .. الجهلاء الذين يحسبون أنهم أصحاء وما هم بأصحاء. درسوا لكنهم لم يتعلموا .. عملوا لكنهم لم يتثقفوا .. شاهدوا لكنهم لم يتفكروا ولم يتدبروا ولم
يعتقد البعض أننى خارج نطاق التاريخ، أحيا في جزر منعزلة جغرافيًا ومنفصلة إنسانيًا عن أحداث الكون من حولى، والاعتقاد هذا مبنى على ندرة ما أكتبه في الشأن العام باستثناء بعض التطورات الحيوية التي يجب أن أكون في موكبها حية حاضرة وفعالة، والاعتقاد صحيح إلى حد
ولد البوصيري بقرية "دلاص" إحدى قرى بني سويف من صعيد مصر، في (أول شوال 608هـ = 7 مارس 1213م) لأسرة ترجع جذورها إلى قبيلة "صنهاجة" إحدى قبائل البربر، التي استوطنت الصحراء جنوبي المغرب الأقصى.
ونشأ بقرية "بوصير"؛
اكتشف علماء من جامعة طوكيو اليابانية، نوع جديد من الحمض النووي أطلق عليه “إينوكليز”، عبارة عن حلقات كبيرة موجودة في بكتيريا الفم، تسهم في دعم صحة الفم والجهاز المناعي وتقليل خطر بعض أنواع السرطان.
وحسب أحد علماء الجامعة ويدعى يويا كيغوتشي، أشار إلى أن الدراسة على عينات لعاب 56 متطوعًا أظهرت أن نحو 75% من الأشخاص يحملون هذه الحلقات الوراثية دون علمهم.
وتحتوي “إينوكليز” على