"أحمل إليكم رسالة السلام .... رسالة شعب مصر الذى لا يعرف التعصب والذى يعيش أبناؤه من مسلمين ومسيحيين ويهود بروح المودة والحب والتسامح، فيا كل رجل وامرأة وطفل في إسرائيل شجعوا قياداتكم على نضال السلام .... ولتتجه الجهود إلى بناء صرح شامخ للسلام، بدلا
فى مهرجان الإسكندرية وبرغم أن الرقابة المصرية تزداد عنفًا وشراسة بسبب وبدون- غالبًا- سبب، سوى النفخ فى الزبادى، إلا أن هناك أفلامًا قليلة أفلتت من قبضة الرقيب، بعد أن صار الهدف البحث والتقصى وتحميل السيناريو أو الشريط السينمائى أكثر مما يمكن أن يتحمله،
هل شعر أهل الإسكندرية بأن عروس البحر المتوسط تقيم مهرجانًا يمنح جائزة أيضًا اسمها (عروس البحر المتوسط)؟ إجابتى هى أبدًا ولا الهوا، مع الأسف الدولة رسميًّا ممثلة فى محافظ الإسكندرية لم تساهم ولو بوضع (بوستر) للمهرجان فى مدخل المدينة، أوعلى الشواطئ، لم
كثيرًا ما يجتمع أصدقاء العمر من كل المجالات وفى مختلف الطبقات حول مائدة مستديرة، على خلفية مناسبة اجتماعية أو جلسة عمل.. ودائمًا ما يغلف هذه اللمة الإنسانية فيضان من الكلام والتعقيب على الآراء المتبادلة بينهم، والتى فى الغالب يتخللها سيل من السب والقذف
بمجرد أن أطلقت صرختها الأولى فى الدنيا، أيقن سمير غانم أنها دُنياه القادمة المشرقة، فأصبحت منذ تلك اللحظة دنيا سمير غانم، وأكدت الأيام صدق رؤيته وجمال دُنياه.
دنيا ومن بعدها أختها إيمى وعدد قليل آخر من أبناء الفنانين هم الاستثناء الذى يؤكد القاعدة
تختلف الهزيمة قطعا عن الفشل لأن الهزيمة تأتي غالبا بعد بذل الجهد والعناء في سبيل الانتصار. تتكالب ظروف كثيرة فترجح كفة شيء عن شيء فينتصر طرف ويهزم آخر لا لتقصير منه أو تقاعس بل لظروف أقوى تغلبت على إمكاناته. والفشل على النقيض يأتي نتاجا للامبالاة أو عدم اكتراث من الفرد. نفشل لأننا نسيء الاختيار أحيانا أو لا نحسن ترتيب أولوياتنا أو لأننا لا نعي أهمية الواقع من حولنا ولا نسعى لبذل الجهد المرجو من أجل