عاجل| هداف الأهلي وسام أبو علي يتمسك بالرحيل.. والنادي يتراجع عن إغلاق ملفه بين صوت الدولة وضمير المجتمع الأرصاد المصرية تكشف أسباب ارتفاع الحرارة.. وتحذير للمصيفين رتيبة النتشة: إسرائيل تهدف إلى إعادة هندسة غزة ديمغرافيا متى نطفئ حريق مها الصغير؟! في أول ظهور له بعد 20 عام.. رحلة مع الكاتب الكبير يوسف معاطي على مدار 4 حلقات في "واحد من الناس" عمر زهران يشيد بمسرح محمد صبحي: عوضنا عن غياب الفن الحقيقي في هذا الزمن الردئ عمرو دياب... «الترمومتر»
Business Middle East - Mebusiness

لحظة حياة

تفتكر لسة فاضل في العمر أد أية؟ ده اللي جاي مش قد اللي راح مش هاعيش ميت سنة عشان أبقى في منتصف الحياة لية نضيع لحظة حلوة جاية بكل النور نجاة تعالى نفرح لسه فاضل للحب مطرح لسه شايفه في القلب طيفك لسه روحي بتنادي

أحلى لحظات العمر بعد التسعين

قبل نحو عامين التقيته يهبط السلم برشاقة متكئًا على عصاه، سألته ولماذا تبذل هذا الجهد وبجوارك (الأسانسير)؟، أجابنى بابتسامة ساخرة، صارت لدى ساق عاجزة عن الحركة استبدلتها بتلك العصا، وأضاف ساخرًا أريد الاحتفاظ بالثانية حتى لا أضطر لشراء عصا أخرى بعد أن

سينما سعيد حامد التي تكرمها الإسكندرية

* «مطبخ الرئاسة» عنده كان وسيلة لتعرية، وفضح، ما يحدث في «مطبخ السياسة»، ومع «الأسطى» اختار «تفكيك مدينة» اسمها القاهرة في لفتة تعكس بحثها عن كل ماهو جديد وغير مألوف في قوائم المبدعين الأولى بالتكريم،

سعيد صالح: «اللي يتجوز أمي أقولّه يا عمي»!

عانى سعيد صالح كثيراً في حياته، ووصلت به الحال إلى التعرض للسجن. انتقد في منتصف الثمانينات ثلاثة من رؤساء مصر: عبد الناصر، والسادات، ومبارك، قائلاً: «أمي اتجوزت ثلاثة؛ واحد أكّلنا المِش، والثاني علّمنا الغش، والثالث لا بيهش ولا بينش». عبارة

سعاد حسني+ وردة = ليلى مراد!

قطعًا تلك المعادلة مجرد شطحة خيال، فلا توجد مثل تلك المعادلات على أرض الواقع، إلا أن هذه العملية الحسابية أشارت لها ليلى مراد عندما سألوها فى السبعينيات عن خليفتها فى الفيلم الغنائى، فاضطرت لأن تجمع بين صوت وردة أمام الميكروفون وحضور سعاد حسنى أمام