قد اختارت محافظة الغربية يوم 7 أكتوبر من عام 1798 م عيدا قوميا؛ لها يعكس قوة إراداتها وأصالة وصمود شعبها فى مقاومة فلول الحملة الفرنسية؛ وأصبح يوم السابع من أكتوبر من كل عام علامة مضيئة فى مسيرة الغربية تحتفل به كل عام .
ففى ذلك اليوم أصدر قائد
حرب أكتوبر المجيدة علامة مضيئة في تاريخ العسكرية المصرية العريقة؛ بقيادة الرئيس الراحل محمد أنور السادات بطل الحرب والسلام ؛إن حرب أكتوبر المجيدة لم تكن مجرد معركة عسكرية خاضتها مصر؛ وحققت فيها أعظم انتصاراتها وإنما كانت اختبارا حقيقيا لقدرة الشعب المصري
ولد أكتافيو باث عام 1914 في إحدى ضواحي مدينة مكسيكو العاصمة لأب مكسيكي وأم من جنوب إسبانيا. كان والده محامياً وسياسياً مؤيداً لثورة زاباتا التي اندلعت سنة 1910، ولكنه كان مدمناً للخمر ولقي حتفه في حادث قطار. أما أمه فكانت منذ طفولته تحثه على الدراسة،
الفنانة السورية الحسناء نسرين طافش صارت تحمل لقب ثالث أجمل امرأة مسلمة فى العالم (الوصيفة الثانية)، بينما تربعت على القمة التركية هاندا أرتشيل، والتى سبق لها الحصول على لقب (ملكة جمال العالم)، أما الوصيفة الأولى فإنها الهندية زيرين خان.. أجرى هذه
السياحة مدخل من مداخل التعلم والتعارف بين الشعوب ووسيلة من وسائل التبادل الثقافي والمعرفي. ورغم حب العرب للسياحة وشغفهم بالأسفار ، اقتصرت حركتهم السياحية خلال النصف الثاني من القرن العشرين على دول أوروبا الغربية والولايات المتحدة. وربما كان ذلك لحاجتهم
تختلف الهزيمة قطعا عن الفشل لأن الهزيمة تأتي غالبا بعد بذل الجهد والعناء في سبيل الانتصار. تتكالب ظروف كثيرة فترجح كفة شيء عن شيء فينتصر طرف ويهزم آخر لا لتقصير منه أو تقاعس بل لظروف أقوى تغلبت على إمكاناته. والفشل على النقيض يأتي نتاجا للامبالاة أو عدم اكتراث من الفرد. نفشل لأننا نسيء الاختيار أحيانا أو لا نحسن ترتيب أولوياتنا أو لأننا لا نعي أهمية الواقع من حولنا ولا نسعى لبذل الجهد المرجو من أجل