أقيم، أمس، حفل توزيع جوائز لمهرجان البحر الأحمر، ولم تحضر السينما المصرية لأنها أساسا غابت عن التسابق.
وقبل أن نسترسل، نذكر أنه تم تكريم جاكى شان - 70 عامًا - رأيته بكل حيوية على المسرح، تساءلت: «هل الزمن صديق أم عدو؟».. إذا كانت إجابتك
مارست وما زلت أمارس الطب في تخصص التخدير والرعاية المركزة، في مستشفيات بريطانيا ، والمانيا ، وأمريكا ، والسويد ، وسويسرا ، وهولاندا ، والسعودية ، وأماكن أخرى من العالم منذ أن غادرت مصر عام ١٩٧٠.
طبيعة عملي تحتم تواجدي في غرفة العمليات لمدة ست ساعات كل
المرأة قطعًا تستحق الدعم- كل الدعم- في العالم كله، وليس فقط كما قد يتبادر للذهن في عالمنا العربى، حيث يتضاعف الظلم الاجتماعى، لأنه يتدثر عنوة في كثير من الأحيان بغطاء دينى يمنحه شرعية زائفة.
المهرجانات السينمائية العالمية ليست بعيدة عن الاتهام
يجرى العمل على تطوير شريحة لزرعها فى أدمغة البشر خلال ستة أشهر لتمكين العقل من التحكم فى الأجهزة الإلكترونية المعقدة، بدون وسيط وفقا لما أعلنه الملياردير الأمريكى إيلون ماسك مؤخرا حيث تسعى شركته Neuralink التى أسسها عام 2016، لتطبيق هذه الفكرة على
فى الافتتاح أطلت على السجادة الحمراء ملكة الإغراء فى العالم شارون ستون بفستان لا يكشف أكثر من ذراعيها، وكأنها تقدم رسالة مباشرة أن الأنوثة، يظل لها عبقها رغم أنها تخطت الستين بأربعة أعوام.
قبل ستة أعوام كان من الممكن أن يصبح خبر إقامة مهرجان سينمائى
(تكسرت النصال على النصال) هكذا وصل شاعرنا المتنبى إلى الذروة، أقصى درجات العذاب، الجسد لم يعد فيه أى مساحة لم يصبها رمح أو سيف أو خنجر.
أنها أيضا تلك المأساة، التى يعيشها المواطن المصرى فى ظل اشتعال الأسعار، والتى تعنى أن أى زيادة لن يشعر بها، لأنها لن تصيبه بجراح جديدة، بعد أن صار جسده ممتلئًا بكل أنواع النصال، إنها مرحلة ما بعد الألم، عندها يفقد الإنسان أحساسه بالألم.
رغم كل الأرقام المطمئنة