للمرة الثانية تشارك السعودية فى مسابقة «الأوسكار» لأفضل فيلم أجنبى، بـ«أغنية الغراب» إخراج محمد السلمان، المرة الأولى فيلم «وجده» إخراج هيفاء المنصور وذلك قبل نحو 9 سنوات، قطعا لا يزال الطريق طويلا لاقتناص الجائزة، أو
كانت أمسية جميلة وكان موجود فيها بعض الأصدقاء المقربين لي ومن بينهم سعاد حسني.
بعد العشاء وكنا مازلنا جالسين على مائدة الطعام، بدأنا السهرة بتشجيع سعاد لي ومساعدتي في القاء بعض النكات والكلام على بعض المواقف الساخرة، بدأت أحكى على موقف ساخر حدث
لطالما انجذبت لكل من يمتلك شغفا .... بصفة عامة ... كونك تحب شيئا لدرجة أن تقف أمام العالم لتأخذه .... غناء، تمثيل، كرة قدم أو حتى الرقص؛ الذي عشقه الفنان محمود رضا وأبدع فيه بتقديمه لفرقة تحمل اسمه .... فما أجمل أن يحب إنسان شيئا ويكون على استعداد تام
من المهم أن تتسع زاوية الرؤية فى المهرجانات لتشمل العديد من دول العالم، خاصة تلك التى نادرًا ما نتوقف عندها، ولهذا أقرأ معكم فيلم (بصل جبلى) الذى يمثل دولة كازاخستان فى مهرجان (البحر الأحمر).
إنها إحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتى سابقًا وتتمتع
ولد الأديب العالمى نجيب محفوظ في حي الجمالية في العاصمة المصرية القاهرة، بتاريخ 11 ديسمبر عام 1911، والده يدعى “عبد العزيز إبراهيم” وكان يعمل موظفا ، أما والدته فهي السيدة “فاطمة مصطفى قشيشة”، نجلة الشيخ “مصطفى قشيشة”،
(تكسرت النصال على النصال) هكذا وصل شاعرنا المتنبى إلى الذروة، أقصى درجات العذاب، الجسد لم يعد فيه أى مساحة لم يصبها رمح أو سيف أو خنجر.
أنها أيضا تلك المأساة، التى يعيشها المواطن المصرى فى ظل اشتعال الأسعار، والتى تعنى أن أى زيادة لن يشعر بها، لأنها لن تصيبه بجراح جديدة، بعد أن صار جسده ممتلئًا بكل أنواع النصال، إنها مرحلة ما بعد الألم، عندها يفقد الإنسان أحساسه بالألم.
رغم كل الأرقام المطمئنة