أى تجاوز لفظى يتفوه به إنسان يجب أن يخضع فورًا للمساءلة القانونية، هذه هى القاعدة التى يجب أن نرسخها وندافع عنها ونحميها، خاصة فى زمن (السوشيال ميديا)، بعد أن ارتفع منسوب الشتائم، صار هناك تطبيع مع البذاءة، التعامل معها بقدر من التساهل يمنحها مشروعية
النمر الأسود، الإمبراطور، صائد الجوائز .... العبقري أحمد زكي " فنان مصري ولد في مدينة الزقازيق، محافظة الشرقية .... في يوم ١٨ نوفمبر ١٩٤٦ ".... يوجد من مر على الفن مرور الكرام ، ويوجد من ترك بصمة قوية في عقول الجماهير، حين سئل المخرج الكبير
الداعية الذى كان ملء السمع والبصر قبل أكثر من عشر سنوات، بدأ يعانى من الأفول والانزواء، هل كل أوراقه انكشفت ولم يعد لديه جديد؟، نعم صحيح، ولكنى أضيف سببا آخر وهو موت (الكاريزما)، نعم يحدث بين والحين والآخر أن تجد نجما كانوا يتهافتون عليه، وفجأة يموت
القاهرة تستضيف الممثلة الإسرائيلية صاحبة «المنشور الوقح» الذي أعربت فيه عن حبها لقتلة الفلسطينيين في غزة !
الفارق بين موقف المثقفين والسينمائيين تجاه «مناحم جولان» عام 1987 وصمتهم على «جال جادوت» عام 2022
الذين
من المفارقات ان يقضي (ريان) في بئر بينما يموت ملايين الأطفال نتيجة نقص الآبار!! ومن العجيب في هذه المأساة التي فجعتنا جميعا ان يتعاطف العالم مع قصة الطفل المغربي ريان في حين لا نجد مثل هذا التعاطف مع أكثر من مليون طفل يموت سنويا وهو عطشان و جوعان أو
تلقى الفنان المصري أحمد خالد صالح، صدمتين في وقت قصير بعد إعلان وفاة خالته نشوى زين العابدين، وعمه محمود سيد محمود صالح.
وكتبت زوجة أحمد خالد صالح، الفنانة هنادي مهنا، عبر حسابه الرسمي على منصات التواصل الاجتماعي، صباح اليوم الجمعة: "إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك لمحزنون ولا نقول إلا ما يرضى ربنا، إنا لله وإنا إليه راجعون، توفي إلى رحمة الله الغالي محمود سيد محمود صالح، عم أحمد