عندما علم المايسترو صالح سليم وهو فى أحد مستشفيات لندن قبل أكثر من 20 عاما أنه مصاب بالسرطان فى الرئة والمرحلة حرجة، لم يفكر فى شىء سوى أنه وعد حفيدته نورا، ابنة هشام سليم، بأن يصطحبها مساء إلى السينما، وهو لا يمكن أن يخذلها، وطلب من إدارة المستشفى اتخاذ
أنا شاب فى غاية الضياع والحزن والألم، تحملت مالا يتحمله أحد. لم أعش لحظة سعيدة واحدة فى حياتى، لأنى ضحية أم جاهلة دمرتنى.. أعلم أن رسالتى طويلة جدا، ولكنها مجرد نقطة من بحر كبير مما أعانيه، ترددت كثيرا قبل أن أرسل إليك مأساتى، التى كتبتها بمداد من دموع
مبادرة المدن المستدامة تعتبر واحدة من 4 مبادرات رئاسية؛ بقيادة الأمم المتحدة تهدف إلى تسريع تنفيذ جداول أعمال التنمية الدولية؛ بما فى ذلك خطة التنمية المستدامة لعام 2030 واتفاق باريس ويتماشى ذلك مع غايات موئل الأمم المتحدة المتمثلة فى تعزيز البلدات
من وحى كتاب «الأمير» لميكيافيلى، أبعث هذه الرسالة لكل كونت دى مونت، قائمًا بيننا، مختالًا بصولاته فرحًا بجولاته، جاحدًا فيما تبقى، ناكرًا ما قد مضى، يتنفس الهواء ولا يحياه، يلتهم الملذات ولا يتذوقها، يرتحل عبر الأزمنة ولا يعود لصوابه، يغيب عن
تتعدد عناوين مسابقات الجمال، وفى مصر (الجميلة) التى نقول عنها دائمًا (إللى بنى مصر كان فى الأصل حلوانى)، وهى بالمناسبة مقولة تحمل قدرًا معتبرًا من الحقيقة التاريخية، إلا أن الأهم من تفنيدها هو الدلالة التى تحملها، والتى تجدها فى مصر الفرعونية، حيث الغناء
في مسيرة بناء الوطن، تتعدد الأدوار وتختلف المواقع، لكن تبقى الحقيقة الثابتة أن نهضة الدول لا تتحقق إلا حين تتكامل الجهود بين مؤسسات الدولة والمجتمع، وبين صوت السلطة وضمير الناس. وفي أزمنة التحديات والتحولات، تبرز الحاجة إلى أولئك الذين يجمعون بين فهم الواقع، والاقتراب من الناس، والقدرة على التعبير عنهم بوعي لا يُقصي، وصوت لا يُزايد.
لقد خطت الدولة المصرية خطوات واسعة في السنوات الأخيرة، على مستوى