آخر ما يمكن أن نتوقعه أن نرى تراشقًا بالكلمات بين القمتين حسن يوسف وحسين فهمى، حسن يعتب على حسين لأنه لم يوجه إليه باعتباره رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى الدعوة لحضور الافتتاح، ولم يكن وحده فقط الذى أطلق هذا العتاب، العديد من الفنانين يستحقون
لا يزال يدهشنى الموت، فى كل مرة أفقد عزيزًا أكتشف أننى أتعرف على الموت لأول مرة، أعلم أنه سر استمرار الحياة، لولاه ما كانت هناك حياة، النهاية تخلق البداية.
كلما مضت بنا الأيام ندرك أن من يغادرنا يأخذ جزءًا منا للعالم الآخر، نرحل بالتقسيط، ولهذا
منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسى حكم مصر ؛شهدت السنوات الثمانية الماضية؛ الكثير من الضغوط والتحديات وواكبتها سلسلة غير مسبوقة؛ من النجاحات منقطع النظير بالإسراع في دفع مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة؛ بكافة جوانبها آخذا على عاتقه مسئولية
التنمية الشخصية وتحديات سوق العمل من الموضوعات المؤثرة على كثير من الناس، و تعد من القضايا الشائعة التي يواجهها الناس في حياتهم المهنية.
فالجميع يتطلع و يرغب في التطوير والنجاح في مجالات التخصص المختلفة، ولكن غالبًا ما يكون من الصعب البقاء في صدارة
حالة إبداعية ثقافية فنية ترفيهية ممتدة نتابعها في المملكة العربية السعودية. «موسم الرياض» يواصل نشر ومضاته من خلال حفلات غنائية ومسرحية لا تتوقف، ليصبح الموسم مواسم. المستشار تركي آل الشيخ (رئيس هيئة الترفيه) دائماً لديه مفاجأة تتوهج في
وجه عضو مجلس الشيوخ المصري، الفنان ياسر جلال، اعتذارا إلى الشعب المصري، بعد تصريحه المثير للجدل أثناء تكريمه في مهرجان بالجزائر قبل يومين.
كان جلال، قد قال إن والده أخبره أنه بعد نكسة 1967 انتشرت أنباء أن الجيش الإسرائيلي سيقوم بعملية إنزال بميدان التحرير، فجأت قوات من الصاعقة الجزائرية إلى مصر وانتشرت متخفية بملابس ميدانية في ميدان التحرير لحماية الأطفال والنساء المصريين.
وآثار تصريح ياسر جلال،