عمر زهران يشيد بمسرح محمد صبحي: عوضنا عن غياب الفن الحقيقي في هذا الزمن الردئ عمرو دياب... «الترمومتر» طبيب مصري يجري 375 عملية في غزة: أدركت هناك قيمة الجراحة الأكاديمية المصرية للفنون بروما تستضيف معرضا تشكيليا لـ أحمد عبد الكريم وعبير صبحي بعد وفاة 4 أشقاء في المنيا.. الصحة المصرية تصدر بيانا بشأن الالتهاب السحائي طفلة مصرية 11 عاما لديها موهبة نادرة.. ميريام تتقن العزف وتُبدع في الغناء قيمنا الرقمية ومدى الحاجة إليها القمة التنسيقية للاتحاد الأفريقي
Business Middle East - Mebusiness

بوسي بريئة من بيع نور

ثلاثة أسباب تدفع الورثة للتفريط فى مقتنيات مورثهم، أولا الكراهية، ثانيا الاحتياج المادى، ثالثا عدم الإدراك لأهميتها. ولا واحد من الأسباب الثلاثة ينطبق على بوسى وابنتيها سارة ومى، ومهما ازداد عدد سنوات الرحيل تكتشف أن مشاعر الحب تزداد سخونة مع نور،

جدا جدا جدا!

كثيرا ما أستمع فى الشارع إلى هذه العبارة: (يا سلام يا أستاذ على زمن الفن الجميل)، أنزعج بعض الشىء لأن ملامحى صارت تعيد الناس إلى زمن أم كلثوم وتحية كاريوكا وفاتن حمامة وزكى رستم، بينما أنا أعيش زمن روبى ومنة وكريم ورمضان وعمرو ومنير وتامر، أغلب الناس

هنوا أبوالفصاد!

بعد مرور الزمن، عندما نطل على فنان فى العادة نبدأ بذروة الوهج أو ننطلق من لحظة الانحسار وانطفاء البريق، مع فؤاد المهندس أرى أن المفتاح نعثر عليه، فى تلك المنطقة الشائكة، التى بات عليه أن يرضى فيها بأن يسبقه فى (التترات) و(الأفيشات)، منذ نهاية السبعينيات،

في انتظار فتوى

لا يليق بمكانة الزوجة أن تُعامل كأجير فى بيتها، إلا أنها لو طُلقت سوف تحصل على أجر لإطعام أبنائها؟.. هكذا (قطعت جهيزة قول كل خطيب)، وجاء الرد من مجلس الفتوى العالمى التابع للأزهر الشريف.. كثيرا ما أجد فى الشوارع قطة أو كلبة تمارس مشاعر الأمومة مع

رميت همومى ف البحر.. طلع السمك يلطم!

فى المقالة السابقة تحدثت عن الأمثال بكل لغات العالم وقد نالت استحسانا كبيرا، شكرت ربى عليه، فهو الذى بفضله ونعمته تتم الصالحات، ولمزيد من الإفادة والنفع للقراء الأعزاء الذين يبحثون بشغف عن حكمة السنين الماضية لمواجهة حنكة السنين المقبلة. قررت مواصلة