كثيرا ما ألمح خلطا فى الأوراق، مثلما فجأة قرأت على أكثر من مطبوعة وموقع فى سطر واحد عودة عادل إمام ومحمد صبحى للسينما، عادل تغيب قبل أكثر 12 عاما، آخر إطلالة (ألزهايمر)، وكان من المفترض أن يُكمل مشواره بفيلم (فرقة ناجى عطالله)، وبسبب معوقات إنتاجية تقرر
نفى حسن يوسف حديثه عن قبلاته فى الماضى بأنها حلال، والتى كان ينهيها كما قال بالمضمضة، وأضاف أنها لم تكن ساخنة أو حميمية رغم أن كل الشاشات تكذب ذلك، على عكس قبلات هذا الزمن الأكثر سخونة وحميمية، والخالية أيضًا من المضمضة.
المفروض أن هناك موقعًا
هل ما أعلنته نجلاء فتحي، عندما تناولت مواقف عادل إمام السياسية، وأيضا بعض أفلامه بنقد سلبى، كان يحمل مفاجأة لأحد؟.
البعض اعتقد أنه تسجيل حديث، كل الملابسات تشير إلى أنه تم فى أعقاب ثورة 25 يناير، ربما بعام، ما أدلت به نجلاء فى إطاره الزمنى، كان يتم
الاقتصاد الأخضر يعمل على إعادة تشكيل وتصويب الأنشطة الاقتصادية؛ لتكون أكثر مساندة للبيئة والتنمية الاجتماعية؛ بحيث يشكل الاقتصاد الأخضر طريقاً نحو تحقيق التنمية المستدامة.
والاقتصاد الاخضر ينقسم إلى التنمية الاقتصادية ؛والعدالة الاجتماعية
نحن بنى آدم لسنا سوى مجموعة خبرات متراكمة نكتسب منها مهارات إيجابية ونحقق بها إنجازات حقيقية، تعالوا يا جميع المتعبين وثقيلى الأحمال نقسم دنيانا إلى ثلاث خانات نستعرض خلالها الخبرات والمهارات والإنجازات، وكأنها كشف حساب سنوى لرصيد مصروفاتنا ومدخراتنا
افتتحت الدكتورة رانيا يحيى، رئيس الأكاديمية المصرية للفنون بروما، معرض كاريكاتيري للفنان الإيطالي ماركو دى انجليس في ظل الأجواء الاحتفالية بمناسبة أعياد الربيع بقلب عاصمة الفن والجمال روما.
احتوى المعرض على مجموعة أعمال للفنان الشهير بلغت 90 عملا فنيا على مدار رحلته الإبداعية التي تزيد عن خمسة عقود.
وقدمت الدكتورة رانيا يحيى، له درع الأكاديمية كهدية تذكارية لهذه المشاركة المثمنة، حيث