اعتدت تدللاً ألا أفتح لضوء الشمس عينيّ مباشرة مع بداية يومي، أتحاشى أشعتها بنظارتي الداكنة، أداري عنها أنسجتي المُرهفة خوفاً من قسوتها الحارقة، فلا تغريني موجاتها الكهرومغناطيسية ولا تشفع لها رحلات عبورها غلافنا الجوي، لكن خبر رحيلك في ذلك النهار الحار
رحل الأديب النُّوبي المصري أنور جعفر وترك لنا عدداً من الأعمال المهمة، ومن أجمل أعماله المميزة، مسرحية طرفة بن العبد التي استقي أحداثها من عيون التراث العربي وكشف فيها عن قناعته بقوة الكلمة وخلودها وسلطانها الساحر.
تحكي المسرحية عن مجموعة من الفتيان
من غير المتوقع أن يتم خلال أيام إنهاء إضراب الفنانين فى (هوليوود)، ربما يستغرق الأمر كحد أقصى أسابيع.
شركات الإنتاج تراهن على أنهم لن يستطيعوا الصمود أكثر من خمسة أشهر، وعندما تتبدد مدخراتهم سوف يعودون مرغمين للعمل، وبنفس الشروط المجحفة التى يطالبون
ذكرى تقلد رئيس العراق الأسبق صدام حسين مقاليد الحكم؛ عندما تأتي تلك العبارة أمام أعيننا اليوم وبعد سنوات طويلة، تمر مشاهد قصيرة من تاريخ طويل على الأذهان ولو للحظات وهذا في حالة كونك كنت حاضرا مشاهدا لتلك الأحداث على مرأى ومسمع أو أعدت إحيائها بعد
تسببت التغيرات المناخية التي تشهدها الكرة الأرضية في ارتفاع درجات الحرارة بمعدلات قياسية لم تحدث من قبل، حيث أعلنت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية أن شهر يوليو2025 سجل أعلى متوسط لدرجات الحرارة في البلاد على الإطلاق منذ بدء تسجيل البيانات عام 1898، في ظل موجات حر شديدة.
ووفقا للوكالة، تجاوز متوسط الحرارة المعدل الطبيعي بمقدار 2.89 درجة مئوية، محطما الرقم القياسي السابق المسجل في يوليو 2024، ويمثل