أهم قاعدة فى فن التمثيل هى افتراضية "ماذا لو"
ماذا لو.. كنت أنا روميو أو جوليت مثلا
بالمواصفات الجسدية والعمرية والنفسية المطروحة..
ماذا لو.. كنت فى هذا الموقف أو تلك المشكلة..
وهكذا.. تستمر الفرضية إلى نهاية المطاف ..
ماذا
المتأمل في عنوان الديوان الأول للشاعر محمد هشام "ثم لم يأتِنا الماء"، يدرك تاما أن هناك معطوفًا عليه محذوفًا لم يشأ الشاعر أن يخبرنا به، وترك ذلك لاستنتاج قراء الديوان. فما الذي حدث قبل (ثم)؟
إن هناك فعلا حدث أعقبه عدم ورود الماء أو كانت
من دواعي اللامعقول أن يتحدث الإنسان عن أحزانه وتجاربه الماضية بكل ما فيها من صراعات ومتاعب ومعاناة، دون أن يكون واعيا أن لذلك مخرجا أو متنفسا ولو بعد حين، ولو كان هناك حظا وافرا من النضج في اتجاهات العقل البشري وتفكير المرء الواعي لكان من المنطقي أن يبحث
في إسطنبول المدينة الساحرة وعاصمة الخيال، قد يكون الآخرون على موعد مع السعادة، غير أن السيدة الأنيقة لم تكن على نفس الموعد، ركضت أميالا دون شعور لذة الوصول أو المثول أمام النهر ويا لعذوبة أنهار إسطنبول وروعتها!، كأنك أمام حلمك الممتد نحو باقات
(لسه الأفلام الحلوة ممكنة)، هذا هو انطباعى الأول عن فيلم (فوى فوى فوى) للكاتب والمخرج الشاب عمر هلال، فى أول تجربة روائية طويلة، الواقعة التى استند إليها السيناريو حقيقية، شباب يريدون الهجرة خارج الحدود بعد أن أغلقت أمامهم أبواب الرزق.
مر على هذا
كشف وزير الشباب والرياضة المصري، الدكتور أشرف صبحي، أن مُساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي بلغت ١.٣٤٪، كما بلغ عائد الطرح الاستثماري بالمشاركة مع القطاع الخاص في مجال الشباب والرياضة ٣٤ مليار جنيه في الفترة من ٢٠١٨ حتى ٢٠٢٥، وبلغ عدد شركات الخدمات الرياضية القائمة ٥٤٨ شركة.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور