الكفاءات الرقمية التي يتطلبها سوق العمل المحلى والدولي جعل مصر دولة رائدة في التكنولوجيات الرقمية؛ إذ يستطيع المواطنون الحصول على كافة الخدمات وإجراء معاملاتهم الاقتصادية باستخدام هذه التكنولوجيات؛ الذي يعزز من قدرات مصر في مجال تصدير الخدمات
هل يستحق فيلم أوبينهايمر الضجة المُثَارَة حوله؟
حين سُئِلَ المخرج الأمريكي العبقري أوليفر ستون "صاحب جي إف كيه وُولِدَ في الرابع من يوليو وقتلة بالفطرة" عن رأيه في الفيلم أجاب، استمتعت بكلاسيكية سينمائية من ثلاث ساعات أهداها نولان للتاريخ.
بعد تردد دام نحو ثلاثة أسابيع، انتصر صوت العقل، ووافق رئيس الرقابة د. خالد عبدالجليل على عرض فيلم
(باربى) طبقًا لقاعدة التصنيف العمرى +12، وهو ما يستحق التحية لأنه قرأ الدنيا كما هي الدنيا، ولم يبحث عن تأشيرة سفر لـ(كوكب تانى).
تعجبت عندما علمت أن
وأنت تتأمل واقع عالمنا اليوم سوف تجد كل ما هو عجيب وغريب؟!
بين المعقول واللامعقول وبين الإفتراضي والواقعي وبين المعلوم والمجهول وبين العلم والجهل نرى كل شيء غريبًا.
فلا عجب إن رأينا وشاهدنا وسمعنا كل ما هو عجيب في عالم يقترب من
الجيل الأقدم في السينما المصرية كان الأكثر عظمة ورونقا ليس لافتقار السينما اليوم من الكوادر المهنية المليئة بالموهبة وحب الفن، بل لأن مجال السينما قديما لم يكن مدرا على صاحبه مالا بالقدر الذي عليه اليوم، فلم يكن يسعى إليه إلا كل عاشق للفن، فمنهم من أخذ
بعد تصدره حديث مواقع التواصل الاجتماعي على مدار اليومين الماضيين، نشرت قناة الحدث المصري، تقريرا مصورا للطفل شنودة الضرير، الذي يحمل في مهنة الحدادة.
وكانت مهارت شنودة في تشكيل المعادن حديث منصات التواصل، حيث فقد شنودة نور عينيه ليتعلم مهنة الحدادة، كما أبدع وصار الأول على محافظته المنيا في الدراسة.
وقال شنودة، إنه يعمل في مهنة الحدادة بجوار دراسته معربا عن آمال في الالتحاق بكلية