عاجل| عثمان ديمبيلي يفوز بالكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم.. ومحمد صلاح رابعا الأول على محافظته ويعمل حداد.. شاهد قصة شنودة طفل المنيا الكفيف وتتوالى الاعترافات الدولية بدولة فلسطين ترامب الرضيع وآيس كريم فانيليا عاجل| السيسي يصدر عفوا رئاسيا عن بعض المحكوم عليهم بينهم علاء عبد الفتاح  حين يقف الضمير فوق العاطفة هل نجحوا في سرقة فرحة المخرجة؟ الاعتراف بالدولة الفلسطينية ومدلوله
Business Middle East - Mebusiness

غابت ريهام عبدالغفور وحضر محمد هنيدى

سألتنى زميلتى الصحفية: كيف غابت ريهام عبدالغفور عن تكريم التميز فى الفقرة الأولى من حفل مهرجان القاهرة للدراما، وكيف صعد على المقابل لدائرة التكريم اسم محمد هنيدى؟ قلت لها: لك ألف حق، ولكن فقط علينا أن نقترح- حتى ينضبط الأمر الشكل مع المضمون- أن تحمل

سَكْتاتُ دماغٍ يتهاوى

أُحيِّي نفسَ الأشخاصِ ونفسَ الجيرانْ في اليومِ الواحدِ عدَّةَ مراتْ وبنفسِ الكلماتْ - أهلا .. - كيف الحال ..؟ - لم أركم منذُ أسابيع ..! - كيفَ الصحَّةُ.. - أينَ الأولاد .. - كيفَ الأحفاد ..؟ هذا ما كنتُ أقولُ

باربي التي يخشاها الرجال!

منذ ثلاثين عاماً تقريباً، في بلدة مثل بلدتي، كان امتلاك لعبة باربي يعتبر حدثاً عظيماً في مجتمع البنات الصغيرات، ودليلاً على مدى حب الأم لابنتها واستعدادها لبذل الغالي والنفيس في سبيل إرضائها وتمييزها عن رفيقاتها. فما بالك لو امتلكت البنت كذلك بيت الباربي

60 سنة فى حب المسلسلات!

من المهم أن نرصد حياتنا الفنية والثقافية، قبل أن تندثر الحقيقة، وتتآكل العديد من الأوراق، أو فى الحد الأدنى يغيب شهود العيان، ونضطر إلى سماع تاريخ مزيف من (شهود ما شافوش حاجة). وهكذا جاء احتفال مهرجان القاهرة للدراما، وعنوانه هذه الدورة (60 سنة

تخاريف صباحية – الطيبة والتغاضي

الطيبة والتغاضي قوتان لا تقدر قيمتهما إلا عندما يتم تطبيقهما بصدق واستمرارية. فهما يعكسان نضج الشخصية والقوة الداخلية، ولا يستطيع الاستفادة منهما إلا من هم في ذروة القوة الروحية والعقلية. إنهما سمتان تتطلب تفكيرا عميقا وإدراكا دقيقا للعواقب والتأثيرات