انطلقت بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، الدورة الـ "32" للقمة العربية العادية "قمة التجديد والتغيير"، بمشاركة قادة الدول العربية ورؤساء الوفود،
وتأتي مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي بالقمة العربية -التي تترأسها المملكة
يُبًعَثُ لي من بطن الشَّمس النَّائمة تحت البَحْر بستمائة جناح. تسد عَظَمته ما بين السَّماء والأرض. ما بين شحمة أذنه وعاتقه طيران ألف عام.
تشق أظافره جلد البَحْر شقاً يصل بين الشَّمس وشاطِئ. يزقزق لي بطعم نَدَاوة البَحْر محلقاً فوق رأسي.
أفرد ذراعيّ
القمة العربية الـ 32 هي "قمة سوريا في المملكة العربية السعودية" بامتياز، التي تشهد عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية بعد تجميد عضويتها 12 عاما؛ بشأن الملفات الشائكة على طاولة القمة المرتقبة في جدة ؛رغم الأجواء الإيجابية غير المسبوقة على صعيد
في بعض الأوقات أشعر بحاجتي لحشد جيوش من المقاومة كي استقم صلبة في دنيتي.
عزيزي، إن أفضل ما تقدمه لنفسك على مدار عمرك هي روح قوية لا تلين ولا تنكسر.
ثَبتَ أن أفضل علاجات للنفس المتعبة هي أن تحاصرها بما يرهقها بما يقتل داخلها فراغ الوقت وترف
عبر الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية عن سعادته بنجاح مبادرة (ازرع)؛ التى ساهمت في زيادة إنتاجية القمح والعمل على تحقيق أكبر استفادة ممكنة بتشجيع صغار المزارعين؛ على زيادة انتاجيته من المحاصيل الاستراتيجية خاصة القمح ؛وذلك باعتبار الزراعة عصب
نشأتُ في الريف المصري "الرائع"، وشاهدتُ، إن لم يكن في منزلنا، في معظم منازل قريتي، وكل القرى، خيرات الريف المصري، وهذه الخيرات، بصورة غير معلنة رسميًا نتاج "مشروعات صغيرة"، فكانت سيدة المنزل الريفي (السيدة البسيطة) تقوم بعدة طقوس يومية هي في حد ذاتها مشروعات صغيرة، وإن أحصينا أعمال سيدات الريف لوجدنا الناتج يعادل، أو يفوق، مشروعات عملاقة تستخدم المليارات لتمويلها.
ودعونا