لم يصبح أدبنا العربي جزرًا منعزلة، بل أصبح أكثر اقترابًا من بعضه البعض، فقد ظهرت أسماء أدبية في العالم العربي مهمة نتابعها ونقرأ لها ونفرح بها وبإبداعها، وتفوز هذه الأسماء بجوائز أدبية رفيعة المستوى، وتُعقد دورات بأسمائها في مصر وخارجها، مثل دورة
ولد أحمد باشا حمزة في مايو 1891؛ في قرية طحانوب مركز شبين القناطر القليوبية، كانت دراسته الثانوية في القاهرة ثم التحق بالجامعة لدراسة الهندسة في إنجلترا؛ وعاد بفكرة انتاج الزيوت العطرية وافتتح مشروعه الخاص وكان مربى للخيول - كان وفديا .
وتولى منصب
تبدأ رواية يهود الإسكندرية لمصطفى نصر في عام 1862 في عهد الوالي سعيد والي مصر، وتستمر حتى عهد السادات وزيارة السادات للقدس، وخلال تلك الفترة تدور أحداث الرواية منتقلة مع الشخصيات اليهودية بالإسكندرية من سوق السمك إلى أن تستقر الأحداث في الطابية مقر
غداً تتوجه كل أنظار عشاق «الفن السابع» في العالم إلى شاطئ «الريفييرا» في الجنوب الفرنسي، ولا يكتفي فقط في عالمنا العربي بأن تتوجه كل أجهزة الإعلام والصحافة العربية والفضائيات لمتابعة «كان»، تكتشف أن مصير أغلب
مشروع شرق العوينات وهو ثاني أكبر مشروع زراعي؛ يتم تنفيذه من حيث المساحة والمحاصيل الإستراتيجية؛ ويعتمد في الأساس على المياه الجوفية؛ والمشروع بدأ في أوائل التسعينات وتمت كل الدراسات من خلال الخبراء، بعدما كان تم استزراع 800 ألف فدان عن طريق القطاع
نشأتُ في الريف المصري "الرائع"، وشاهدتُ، إن لم يكن في منزلنا، في معظم منازل قريتي، وكل القرى، خيرات الريف المصري، وهذه الخيرات، بصورة غير معلنة رسميًا نتاج "مشروعات صغيرة"، فكانت سيدة المنزل الريفي (السيدة البسيطة) تقوم بعدة طقوس يومية هي في حد ذاتها مشروعات صغيرة، وإن أحصينا أعمال سيدات الريف لوجدنا الناتج يعادل، أو يفوق، مشروعات عملاقة تستخدم المليارات لتمويلها.
ودعونا