عاجل| مصر: قرار جديد من المحكمة بشأن «سفاح التجمع».. واستدعاء طليقته بعد زلزال شرم الشيخ ونويبع.. أول تفسير من البحوث الفلكية المصرية في حفل ثقافي خيري.. رائدة الأوبرا هبة القوّاس تتألق في "سمفونية الأمل" شاهد| اصطفاف مُعدات مُجابهة الأزمات والكوارث في الإسكندرية بحضور رئيس الوزراء حسن يوسف وسر الومضة الساحرة! يوم حزين على الفن المصري.. رحيل اثنين من أكبر فناني الزمن الجميل عاجل| وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي نجع الفن
Business Middle East - Mebusiness

سينما سودانية تعبر الحواجز إلى «كان» السينمائي

ما السر في أن سينما فى بلد يفتقر إلى عناصر الصناعة يصبح حاضرا فى أهم التظاهرات العالمية، بينما بلد تاريخه السينمائي يفوق المئة والعشرين عاما تقريبا غير قادر على التمثيل المشرف بفيلم واحد، أتحدث هنا عن السودان الذى يشارك هذا العام فى أهم مهرجان دولي وهو

إفساد القلوب

النميمة مرض يساعد في إفساد المجتمعات ونشر الحقد والبغضاء ؛وآفة خطيرة من آفات اللسان ، وعرفها النبي صل الله عليه وسلم وهي ذكر أخاك بما يكره، وانها لا تكون مرتبطة باللسان فقط بل ممكن بالهمس والغمز والاشارة او الكتابة. النميمة طريق تؤدي بصاحبها إلى

عدت سنة…

مرت عدة أيام على الذكرى السنوية لرحيل عمي، والذي كان حبيبي وقدوتي، الكاتب الكبير صلاح منتصر. بالطبع، هي مجرد تواريخ، فبالنسبة لي، كأنها ساعات من يوم طويل مليء بالبكاء، يوم وفاته. وحاشا لله من الاعتراض على أمره، فهي رحلة قصيرة كما كان يقول لي طوال

٢٣ يوليو ١٩٥٢ نهاية سعيدة أم مجرد بداية؟

لم يقبل المصري يوما حياة بلا كرامة، لم يقبل المصري يوما حياة فُرضت عليه بأن يحيا بداخل قبضة الاحتلال، وتحت سلطة تملك وتحكم هي ومن يواكب هواها ومَن دون هؤلاء فله الفقر والجهل والمرض، وما لم يقبله المصري على نفسه لم يقبله على غيره. بعد إعلان بريطانيا

تشينوا آتشيبي في النقد العربي

لن نقرأ عن الأدب الإفريقي، في مصر، والعالم العربي، إلا وتفضي بنا الطرق جميعها إلى الناقدة والروائية الراحلة الدكتورة رضوى عاشور، ولن يتناول باحثٌ الأدبَ الأفريقي غير العربي دونما الرجوع إلى كتاب رضوى التأسيسي (التابع ينهض)، الذي تناول الرواية في غرب