عدد كبير من المشاهير تنسب لهم أقوال -وأحياناً أفعال- لا يمكن أن تصدر منهم، أو عنهم، ورغم ذلك نكررها مئات المرات حتى نصدقها.
لدينا صورة ذهنية راسخة عن المشاهير، وأيضاً لدينا من يجيد حبك الحكاية وتزويقها، حتى يعتقد البعض أنها منسوبة لهم.
قطعاً أم
عندما يرحل فنان تتابع أهل (الكار) وهم يشيدون به وبإنجازه وعبقريته وجدعنته، بينما لو راجعت الأرشيف ستكتشف أنه كان يناله منهم العديد من الضربات تحت الحزام، ومع سبق الإصرار والإضرار!!.
لسان حالهم يقول: أخيرا ستضحك لنا الدنيا، كان يسرق منا الشمس والقمر،
الاقتراب لايعني الوصول، ولكن لكل عمرأو فترة زمنية رحلة وكذلك وصول
ما يخرج بصدق يبقى، وما يخرج برياء يفنى
لكل شيئ فى هذه الحياة الدنيا حق انتفاع لا أكثر، فلايملك أحد شيئأ
مع الله كل الطرق مريحة ومتاحة ، ولكن أنت من تجهل الطريق
قمة الزهد أن
ملحوظه هامة
(أرجو مراعاة أنى اكتب تلك الكلمات وأنا أعمل خارج بلدى الغالي..) .. مازالت بلدي الغالية "مصر" أم الدنيا تدفع الثمن!!
منذ بدء مشكلة القضية الفلسطينية منذ بدايات القرن الماضي ومصر ما تنفك تدخل حرب حتى تنزف بسيل من الشهداء أكثر
إذا أراد أحدهم أن يواسي أخاه في مصيبته تخيل نفسه مكانه، ماذا لو وقع بالمصيبة نفسها؟ كنوع من أنواع توارد المشاعر حتى يتمكن من مشاركته معنويا بصدق.
ولكن في مسألتنا هنا لا داعٍ للتخيل فأنت كنت معه في تلك المصيبة يوما ما، وهل من مصيبة أكبر من الوقوع في قبضة
أعلن الكاتب والروائي المصري محمد السيد محمد، عن إصدار 5 مؤلفات جديدة له في الأسواق، صادرة عن دار كنوز للنشر والتوزيع، هم: "الأقارب والعقارب، والأم في حياة المشاهير، ومبدعون كانوا عسكريين، ودراويش العشق وسنينه، والساعات الأخيرة (بين الحياة والموت)".
كان الكاتب محمد السيد، قد شارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب الماضي بـ8 من مؤلفاته، كان أبرزهم: "عشاق لم ينصفهم التاريخ، ونهايات مأساوية،