تنعقد في الحادي عشر من الشهر الجاري قمة عربية طارئة في الرياض حول التصعيد الإسرائيلي في غزة؛وسط ترجيحات بأن تركز على الشق الإنساني، بدون الاستغراق في بحث الجوانب السياسية، لأن الأجواء المشحونة لا تسمح بذلك.
وتأخذ القمة العربية الطارئة هذه المرة بعدا
كثيرا ما أجد أحدهم، وهو يكرر حكاية (مضروبة)، يرويها وكأنه شاهد عيان، وعندما أراجعه فى احتمال خطئها أو أذكر قرائن تؤكد استحالة حدوثها، تجد الإجابة (دى موجودة على النت).. يا أصدقائى (فى النت سُم قاتل).
أثبتت التجارب أن الخيال كثيرا ما يتجاوز الواقع، عدد
هنا ارتوت الرمال بدماء الشهداء، وعند ربهم أحياء يرزقون. أحياء يحرسون الأرض التي انتظرت كثيرا حتى لا يضع أي طامع أطراف أصابع قدم من أقدامه عليها. شهدت متسللين لفوا وجوههم وغطوا رؤوسهم حتى لا يعرفهم أحد ولا يكشف ما تحويه عقولهم من بحث عن احتلال رمالها.
استيقظت هذا الصباح أريد أن أبدل كل شيء من حولي، أريد أن أرى أشياء مختلفة، أريد أن أنام في أماكن مختلفة، أريد أن أكون أحد آخر لا أعرفه بعد، أريد أن أسبر أغوار جديدة، أريد أنواع أخرى من السعادات وأنواع مختلفة من التحديات.
أريد سلام من نوع مختلف، سلام لم
مع تزايد الآثار السلبية لتغير المناخ ومواجهة العالم لارتفاع مستويات البحار، وأنماط الطقس المتقلبة، وانخفاض التنوع البيولوجي، من الواضح أننا نواجه نقطة تحول قد تقودنا نحو مستقبل غامض، مستقبل يُشير أننا لا نسير في الاتجاه الصحيح، لكن يبقى هناك شعاع أمل
أعلن الكاتب والروائي المصري محمد السيد محمد، عن إصدار 5 مؤلفات جديدة له في الأسواق، صادرة عن دار كنوز للنشر والتوزيع، هم: "الأقارب والعقارب، والأم في حياة المشاهير، ومبدعون كانوا عسكريين، ودراويش العشق وسنينه، والساعات الأخيرة (بين الحياة والموت)".
كان الكاتب محمد السيد، قد شارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب الماضي بـ8 من مؤلفاته، كان أبرزهم: "عشاق لم ينصفهم التاريخ، ونهايات مأساوية،