مُعلِّمي ..
هُمْ يسْخَرُون من ملابسي
ومن طريقةِ الكلامِ والسلامْ
من كلِّ لونٍ مُعجَبٌ أنا بهِ
ويسخرونَ من خطوطي
أو كتابةِ الأرقامْ
ومِن صياغةِ السؤالِ والجوابِ
أو جلوسي في الأمامْ
ومِن حلولي في دفاترِ المذاكرة
ومِن حقيبتي وما
ما لهذه الصدمه آخر .. ما لهذا التعجب آخر .. ما لهذا الصد والتغيير والبغض والحسد والاستحقار والاستفزاز والغيرة آخر .. أذكري لي الأمان اذكري لي الحنان .. أذكري لي الصحبة اللطيفة أذكري لي الشخصية الشغوفة أذكري لي القيادة العطوفة ، كانت الرحلة جميلة للأسف ..
ستنشر النسخة الإنجليزية من رواية ثلاثية الشباب التي كتبها وو تشينج – فا (吳錦發) في الولايات المتحدة. كتب البروفيسور قوان آي – تساي Quan-I Tsai مقدمة خاصة لهذه النسخة الإنجليزية، قد تتيح للجميع فهم دلالة هذا الكتاب وخصائصه، وهذه ترجمتها
ساعات وتحل الذكرى الثالثة لرحيل الكاتب الكبير وحيد حامد، كان مشهد الختام هو ذروة تلك الرحلة، التى انتهت طبقا للوثيقة المعتمدة 2 يناير 2021، بينما وجدانيا لم ولن تعرف النهاية، فلا يزال إبداع وحيد، يؤكد أنه وحيد.
الحكاية بدأت مع مطلع عام 2020، عندما
إطلاق مبادرة دعم وتوطين الصناعات الوطنية للاعتماد على المنتج المحلي وتقليل الواردات وذلك من خلال تعزيز دور القطاع الخاص الوطني في توطين العديد من الصناعات الكبرى والمتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر في مصر .
مع تقديم عدد من الحوافز في صورة أراضي بحق
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال