عيد الحب، أو عيد القديس ڤالنتاين هو عيد سنوي يوم 14 فبراير للاحتفال بالحب.
وعادة ما يقوم المحبون في هذا اليوم بالتعبير عن حبهم لبعضهم البعض بتبادل الزهور، وإرسال بطاقات التهنئة.
يرتبط هذا اليوم أشد الارتباط بتبادل رسائل الحب الموجزة التي
سعدت باللقاء الذى جمع بين وزيرة الثقافة د. نيفين الكيلانى والأستاذ عمرو الفقى الرئيس التنفيذى للشركة المتحدة، بالمستشار تركى آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه، الذى عاد بعد غياب سنوات للمحروسة، حاملا فيضا من مشاعر الحب لأهلها، الذى لم يغادر أبدا قلبه.
النجاح
رفح الآن هي مربط الفرس!!
هي رمانة ميزان ما يحدث وما سيحدث في العالم!!
وها هو الكيان الإسرائيلي يشدد ضغطه لمجزرة رفح الأخيرة..
والفصل الأخير من السيناريو الأخير لتهجير أهل غزة إلى سيناء أو القضاء عليهم..
ومصر أصدرت تحذيرها الأخير
تتسم العلاقات المصرية والبرازيلية فى مجملها بالايجابية والتعاون فى ضوء التنسيق المتواصل على المستوى الثنائى خاصة فيما يرتبط بالقضايا الهامة على المستوى الدولى، ومنها مسائل نزع السلاح ومنع الانتشار، وتحقيق أهداف الألفية الثانية خاصة فيما يتعلق بحقوق
قد تصبح شيخا مخضرما محنكا ذا رأي صائب ورؤية ثاقبة وأنت في ريعان شبابك، إما بتوالي الأزمات والصدمات وتنامي الوعى واكتساب الخبرات.
وقد تُحصل ذلك بطريق أبسط وأوقع لكنه أنجع وأنفع فقط إن قمت بقراءة التاريخ واستيعاب دروسه واستنباط الحكم والعبَر والعظات من
"ماذا لو حصل؟" ليس مجرد استفهام عابر، بل هو نداءٌ قادمٌ من أعماقٍ سحيقة، ينسج من الخوف شباكًا تُحاصر الروح. إنه صوت القلق الذي يُباغت اليقين، يُمطر سماء الذهن بوابلٍ من الاحتمالات التي لا تنتهي، ويترك العقل معلّقًا بين أرضٍ لا تُسند وسماءٍ لا تُغيث. هو صراع الأنا مع وهمِ المستقبل، حيث تُصبح الفروضُ واقعًا مخيفًا، وتتضخم الظنون حتى تُلقي بظلالها على كل خطوة. هذا السؤال، بحدّ ذاته، ليس شرًا،