مصر لها دور تاريخي ورائد بشأن القضية الفلسطينية في كافة الظروف وعلى كافة المحافل الدولية؛والدور المصري هام ومميز، ونأمل في أن يتم الوصول في أقرب وقت لوقف إطلاق النار والحرب التي أثرت على المنطقة بأسرها وليس الشعب الفلسطيني فقط.
إن مستوى الدمار والقتل
عدد من النجوم والنجمات يسارعون بمد الصحافة والمنصات الفنية بأخبار لا تتناول الأعمال التى يشرعون فى تصويرها، ولكن تلك التى اعتذروا عنها.
الهدف مزدوج، أن تصل الرسالة أولًا لشركات الإنتاج تؤكد أنهم متفرغون لأى اتفاق قادم، والهدف الثانى، الذى أراه عند
قدمت العسكرية المصرية القديمة العديد من القواد العظماء وكان أنبغ هذه العقول العسكرية هو الإمبراطور (تحتمس الثالث) أول إمبراطور في التاريخ وهو الذي أنشأ الإمبراطورية المصرية وفي رصيده العديد من المعارك والحروب, أشهرها معركة “مجدو”والتي ما زالت
اختيار التوقيت الذي يدفعك كي تقول نعم أو لا، هو المعضلة التي تفرق بين فنان وآخر، وأيضاً إنسان وآخر، وفي كل المجالات، على شرط أن يسبق كل ذلك حلم، وهدف بعيد المنال تسعى لتحقيقه.
بمجرد أن تم تتويج عادل إمام بلقب «زعيم التمثيل العربي» شعرت أنه
انتشر على مواقع السوشيال ميديا خلال الأيام القليلة السابقة، مقطع فيديو لشاب يسأل مواطنة أوكرانية عن رأيها في القضية الفلسطينية القائمة حاليا، ولأي جهة تقدم الدعم وتتمنى لها النصر في الحرب، وكان ردها: "من المعروف مَن أؤيد، فأنا أوكرانية، وروسيا تدعم
"ماذا لو حصل؟" ليس مجرد استفهام عابر، بل هو نداءٌ قادمٌ من أعماقٍ سحيقة، ينسج من الخوف شباكًا تُحاصر الروح. إنه صوت القلق الذي يُباغت اليقين، يُمطر سماء الذهن بوابلٍ من الاحتمالات التي لا تنتهي، ويترك العقل معلّقًا بين أرضٍ لا تُسند وسماءٍ لا تُغيث. هو صراع الأنا مع وهمِ المستقبل، حيث تُصبح الفروضُ واقعًا مخيفًا، وتتضخم الظنون حتى تُلقي بظلالها على كل خطوة. هذا السؤال، بحدّ ذاته، ليس شرًا،