مؤسس ريكسوس: مصر تستطيع جذب 60 مليون سائح لما تمتلكه من مقومات مميزة الصين تطلق كوكبة من الأقمار الصناعية على متن صاروخ "لونغ مارش" أمير الصحافة المصرية محمود درويش .. ذكريات الشعر والحرية القاهرة: أول بيان رسمي بعد الاشتباكات مع طلاب مصريين في قرغيزستان إلى متى ننتظر يوسف شاهين يصبح عنواننا في (كان)؟ لماذا ندخل كلية الآداب؟! السيسي يهنئ الزمالك على فوزه بالكونفدرالية: أداء مميز وجهود رائعة
Business Middle East - Mebusiness

سيظل الغباء موهبة شخصية

في طريق عودتي من العمل بالأمس كنت أقود سيارتي على طريق سريع. لاحظت وجود كلب "بلدي" يحاول عبور الطريق المكون من خمس حارات مرورية. وقت ان رأيته، كان بالفعل قد عبر ثلاث حارات ووقف في منتصف الطريق يخطو خطوتين للأمام تارة ثم يعود ثلاث خطوات تارة

باب زويلة

باب زويلة أو بوابة المتولي هو أحد أبواب «القاهرة القديمة» في العاصمة المصرية القاهرة. ويشتهر هذا الباب أو البوابة بكونه البوابة التي علق تحتها رؤوس رسل هولاكو قائد التتار حينما أتوا مهددين لمصر مما أدي في نهاية المطاف إلى دحر المغول ونشوء

أمير الشعراء بين ابنه وأبيه

في عام 1947 أصدر حسين شوقي (نجل أمير الشعراء أحمد شوقي) كتابه البديع "أبي شوقي" عن مكتبة النهضة المصرية بالقاهرة. وتحدث فيه عن علاقته بأبيه، وعلاقة أبيه ببقية أفراد الأسرة، سواء الزوجة أو الأولاد أو المجتمع خارج كرمة ابن هانئ. يقول حسين عن أبيه

ولدينا المزيد

كنت، وما زلت، أنادي بإنشاء ما أطلقتُ عليه مصطلح "نادي الواحد في المليون" وفكرتي بمنتهى البساطة أن مصرنا الحبيبة تعداد سكانها قد تخطى المئة مليون نسمة بعدة ملايين، لكن دعونا نكتفي بالمائة مليون، تعتمد فكرتي على أن نأخذ من كل مليون شخص واحد فقط

الحرب بطريقة أخرى..

أقوياء نحن، لا تبدو علينا الانهزامات، فقد تعلمنا أن الأشياء حولنا قد تتبدل وتتنكر في شكل أفعال صنعتها قسوة الظروف والمحن. ما عدتُ أستطيع المقاومة، فما بيني وبينه أصبح هشاً للغاية حين رأيته للمرة الأخيرة وهو بأحضان تلك الحسناء اللعوب. لا، لا أستطيع