لا أجد مسمى لمقالي هذا!!!
من كثرة دهشتي من كل ما مضى في مجازر غزة..
كنت أتحسس مشاعري بانضباط الكاتب العاقل المحترم حتى أستطيع ضبط صواميل عقلي لاستيعاب كل ما يحدث!
ولأختار كلماتي بعناية قدر المستطاع.. وقدر امكانياتي المتواضعة ككاتب..
وعلى
من أمتع الأفلام التى تضمنتها النسخة الثالثة فى مهرجان (البحر الأحمر)، الفيلم التونسى (وراء الجبل)، يجب ملاحظة أن تونس هى ومصر أكثر الدول بعد البلد المضيف (السعودية) قدمت بالمهرجان أفلاما متعددة فى مختلف التظاهرات.
الفيلم يجمع بين ثلاثى مبدع الكاتب
بداية ونحن على عتبات المقال دعونا نسأل ونترك الإجابة لكم بعد قراءة هذا المقال :
هل ظلم التنويريون والمفكرون والباحثون فى كتب التراث البخاري ومسلم ؟
لنقرأ بهدوء هذه السطور الهادئة والتى أحاول فيها الإيجاز قدر المستطاع للإجابة والتوضيح.
رغم
وبدأ الصمت الانتخابي في الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، الذى تتوقف فيها الدعاية الانتخابية للمرشحين داخل مصر على مدار يومي الجمعة والسبت، وذلك لإتاحة فرصة أمام الناخبين في اختيار من يرغبون في ترشيحهم دون تأثير.
ويحظر خلال فترة الصمت الانتخابى
بعد أن أنهيت مشاهدة الفيلم السعودى (إلى ابنى)، ضمن فعاليات مهرجان (البحر الأحمر)، بطولة وإخراج التونسى ظافر العابدين، وقبل أن أستعيد مع نفسى- كما تعودت- من خلال ذاكرتى بعض المشاهد، لأننى بعد رؤية أي عمل فنى أحاول أن أتذكر تفاصيله، ولا أدون أبدًا ملاحظتى
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت