كالعادة: خيرا تعمل شرا تلقى! بادرتني صديقتي فور وصولها كسيرة متحيرة. لماذا لا أتوقف عن التفكير في الآخرين والتفكير في مصلحتي ولو لمرة واحدة؟ لماذا أضع (الآخر) نصب عيني فأضبط أموري وفقا له لا وفقا لما يرضيني؟! انهالت علي تساؤلاتها المشبعة بالغضب والحيرة
هذه هى الدورة الرابعة عشرة من عمر مهرجان (مالمو)، الذى يقام سنويًا فى مملكة السويد، مدينة ساحلية فى الجنوب، بها قسط وافر من العرب بمختلف الجنسيات، وهى ترحب بالآخر مهما كانت دوافع الهجرة اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية، تلمح فى الشارع العديد من اللهجات،
العالم الحر سيفيق من السبات العميق الداعم لإسرائيل، ثمة تراجع واضح في مواقفه، ومع ذلك لا زالت الحكومة الألمانية تدعم إسرائيل، إنهم يرون أن دعم إسرائيل أمر مقدس في ألمانيا ويلعبون على شعور ألمانيا بأنها مثقلة بالذنب عندما يتعلق الأمر بالشعب اليهودي؛
لا ملامة على مرتكب ذنب خص به نفسه بالعذاب، وكل الملامة على من صار داعيا لارتكاب ذنب ما؛ طواعية من نفسه ليبرر لنفسه وللناس ارتكاب الذنب، فهناك من يرتكب الذنب سرا فيأخذ إثم الذنب، وهناك من يرتكبه جهرا فيأخذ إثم الذنب والفتنة، ولكن يظل الأخطر على المجتمع هو
فجأة استحوذت على الميديا أغنية (دقوا الشماسى) بعد أن صارت إعلانا لأحد المنتجعات الصيفية، كالعادة هناك من أعلن غضبه لمجرد إحياء الأغنية لأنه تذكره بالمايوه، أو سماعه صوتا آخر غير عبدالحليم حافظ، أو لأن هناك تغييرا فى اللحن الذى صاغه بعبقرية وخفة ظل منير
Researchers have developed a potential alternative to LASIK surgery that corrects vision without the use of lasers. The new method, called electromechanical reshaping (EMR), uses electrical currents and a platinum contact lens to alter the shape of the cornea.
The technique was presented during a meeting of the American Chemical Society by a team led by Michael Hill, professor of chemistry at