لا تتعجبوا من فضلكم من هذا العنوان الذي وجدته مناسبا - من وجهة نظري المتواضعة - بعد قراءتي للقصة القصيرة المدهشة الباسمة للكاتب الروائي والقاص المخرج الإذاعي الأستاذ رضا سليمان وهي بعنوان :هارب من المدينة الفاضلة و على القارئ العزيز قراءة النص قراءة جيدة
أى منصف يجب أن يتوقف بكل احترام وتقدير أمام التجربة الثرية لصلاح الشرنوبى التى بدأت مع مطلع التسعينيات، حيث أصبح هو متعهد النجاح الجماهيرى الأول، فى العالم العربى، كل صوت يسعى للانتشار مصريا أو عربيا، صار هدفه هو الحصول على ألحان صلاح الشرنوبى.
حتى
تسعى الدولة المصرية لإنجاز عدد من المشروعات المهمة في منطقة وسط القاهرة لتطوير المباني القديمة وتغيير الوجه الحضاري للمناطق المختلفة.
تمثل أنماطا معمارية مختلفة تعكس الأزمنة التي مرت بها.
القيادة السياسية تقوم بانعاش ذاكرة المواطن المصري،
صار هذا التعبير شائعًا فى الوسط الفنى، عندما تسأل الفنان لماذا وافق على هذا العمل الهزيل؟، تأتى الإجابة أسدد أقساط السيارة أو الفيلا أو مدرسة الأولاد، وغيرها، لا تنتهى أبدًا تلك السلسلة، دائمًا هناك أقساط، أو شيكات بدون رصيد (يا الدفع يا الحبس).
ربما
يستمر موسم الرياض في إبهار العالم يوما بعد يوم، وعاما بعد عام، هادفا إلى تسليط الضوء إلى المملكة العربية السعودية، وسعيها لتكريم المبدعين، وقدرتها على دعم الفن المعاصر من سينما ومسرح وتليفزيون وغيرهم.
خلقت هيئة الترفيه السعودية جوا فنيا من العدم،
طبيعي ألا يُلم أحدنا بكل المعلومات عن المبدعين وما أبدعوه في مختلف المجالات، لكن ما إن تقع يدي على منتج إبداعي يستحق التقدير، فأسرع للبحث عن المبدع صاحبه، وهذا ما حدث معي حينما وقع بين يديَّ كتاب "مصر في الحرب العالمية الأولى"، الكاتبة دكتورة لطيفة محمد سالم، ليتردد صوت بداخلي يهمس "يا للهول.. مَن هذه المؤرخة والكاتبة التي لا أعرفها؟!"، وكانت المفاجأة حينما بحثتُ؛ فوجدتُ أني أمام