لا يجوز قطعًا لأى منا أن يتحدث باسم المصريين مع تعدد انتماءاتهم الكروية.. أهلاوى، زملكاوى، إسماعلاوى، ترسناوى.. وبالمناسبة، لا تستهن بالترسانة الذى كان يطلق عليه الكاتب الصحفى الكبير نجيب المستكاوى من فرط قوته فريق (الشواكيش)، وفى العقود السابقة كان يحظى
جِئتُ إليك يا بحر، أرتدي حروفي كزينة تفاصيلك. جئت إليك محملة بالكثير من الحكايات ، احكيها وكلي شغف . انظر إليك لتأخذني موجاتك ..فتتسلل داخلي كل أحاسيس المنه والابتهاج ..
ولكنك اليوم اختلفت .. فلست أنت بحري الذي كلما زهدت الدنيا استقبلتني لتعيد لي
عندما سألوا أرملة الشاعر الكبير «أحمد رامى» عن علاقة «رامى» بأم كلثوم، وهل صحيح أنه كان يحبها، نفت تمامًا تلك الحقيقة، وقالت إن «رامى» لم يحب يومًا «أم كلثوم»، وإنه فقط كان متيمًا بصوتها!!.
والسيدة أرملة
«كنت شيخا في الشباب فلا عجب أن أكون شابا في الشيخوخة" هذه العبارة التي صاغها عباس العقاد، ساخرا من مقولة سن المعاش ، تؤكد أن التقاعد مسألة وهمية وأن بلوغ سن الستين والسبعين وحتى آخر نفس في العمر لا يعني تعطيل لدور الإنسان وعطائه في الحياة،
ارتفاع الأسعار ومشكلة الغلاء أصبحت هماً كبيراً تعاني منه الأسرة وخاصة أصحاب الدخل المحدود الذين أصبحوا في أزمة حقيقية في ظل مثل هذا الغلاء ؛وتعود بعض التجار على استغلال مثل هذه الفرص لابتكار آلاف الأسباب والحيل والمبررات لرفع الأسعار .
فإن خطورة هذا
كشف تقرير حديث صادر عن منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، أن الأسباب الكامنة وراء اعتلال الصحة غالبا ما تنبع من عوامل تتجاوز قطاع الصحة مثل نقص السكن والتعليم وفرص العمل الجيدة، وأن هذه التفاوتات الصحية تقصر الأعمار بعقود.
وتحت عنوان "المحددات الاجتماعية للإنصاف في الصحة"، أشار تقرير الصحة العالمية إلى أن هذه المحددات قد تكون مسؤولة عن انخفاض كبير في متوسط العمر المتوقع الصحي، يصل