فى نهاية السبعينيات، قرر يوسف شاهين إنتاج (السقا مات) لحسابه مع شركة تونسية، القصة ليوسف السباعى.. من الممكن أن أتفهم مثلًا أن ينتج يوسف شاهين بين الحين والآخر من خلال شركته أفلام تلاميذه مثل على بدرخان ويسرى نصر الله وأسماء البكرى وخالد الحجر وغيرهم،
وفق آخر استطلاع رأي، فإن 50% من الشعب الإسرائيلي يؤيد قيام جيش الاحتلال بضربة استباقية على مواقع حزب الله اللبناني لكسر حالة الجمود في انتظار الضربات الإيرانية المتوقعة على إسرائيل. ردًا على مقتل إسماعيل هنية في طهران والقيادي اللبناني فؤاد شكر. ورغم ما
لا شك أن المجتمعات المستدامة يجب أن تقوم على الاقتصاد البرتقالي، المعروف أيضًا بالاقتصاد الإبداعي، لأنه يخلق نموذجًا من الصناعات الإبداعية الاقتصادية التي تساعد في نشر الوعي والابتكار، مما يسهم في تعزيز الفنون البصرية مثل البرمجة، والإعلام، والأداء،
ما كان يتقبله المجتمع ببساطة قبل نحو ربع قرن، صار الآن يضع تحته أكثر من خط أحمر، بينما من يجهر بالرأى يتلقى زخات نارية من صفعات وضربات وتجاوزات (السوشيال ميديا).
فى لقاء أجرته المذيعة فريال صالح مع فريد شوقى فى مطلع التسعينيات، سألته عن المرأة الجميلة
بعض الشفاء لا يرتبط بالمرض قدر ما يرتبط بالحياة.
أريد أن أكون بخير.. أريد من يحبني لما أنا عليه وليس لما استطيع أن امنحه إياه.. وأريد من يمسك بقلبي قبل أن يمسك يداي!
حسنا يا صديقي تلك أمنياتنا المشروعة، كلنا نحتاج الأمان قبل الحب، نطوق لمن يفتقد
اغلب مبدعينا عندما يواجهون نقدا سلبيا أو حتى سؤال يحمل قدرا من المشاغبة الفنية المطلوبة يعتقدون أن واجبهم الدفاع عن وجهة نظرهم والتقليل إلى حد السخرية على الملأ من الرأى الآخر، أعجبنى الأخوان طرزان وعرب (ناصر) فى ندوة مهرجان (القاهرة) بعد انتهاء عرض الفيلم، ورغم انهما محملان بجائزة أفضل إخراج من مهرجان كان قسم (نظرة ما)، واجها ببساطة سؤال عن الخوف من أن يلعب الفيلم دورا عكسيا، عندما يقدم شخصيات