ملحوظه هامة
(أرجو مراعاة أنى اكتب تلك الكلمات وأنا أعمل خارج بلدى الغالي..) .. مازالت بلدي الغالية "مصر" أم الدنيا تدفع الثمن!!
منذ بدء مشكلة القضية الفلسطينية منذ بدايات القرن الماضي ومصر ما تنفك تدخل حرب حتى تنزف بسيل من الشهداء أكثر
إذا أراد أحدهم أن يواسي أخاه في مصيبته تخيل نفسه مكانه، ماذا لو وقع بالمصيبة نفسها؟ كنوع من أنواع توارد المشاعر حتى يتمكن من مشاركته معنويا بصدق.
ولكن في مسألتنا هنا لا داعٍ للتخيل فأنت كنت معه في تلك المصيبة يوما ما، وهل من مصيبة أكبر من الوقوع في قبضة
إطلاق مبادرة دعم وتوطين الصناعات الوطنية للاعتماد على المنتج المحلي؛ وتقليل الواردات وذلك من خلال تعزيز دور القطاع الخاص الوطني في توطين العديد من الصناعات الكبرى والمتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر في مصر مع تقديم عدد من الحوافز في صورة أراضي بحق
في باريس حطت قافلة الشعر العربي السعودي تفعيلاتها وأوزانها وصورها وموسيقاها وبحورها، بعد أن سبق أن حطت رحالها من الزاد الشعري في مصر، وتحديدًا في الإسكندرية والقاهرة والأقصر، ثم في دول الخليج العربية: الكويت وقطر والإمارات والبحرين وسلطنة عمان.
في
لأم كلثوم لحن فى الأربعينيات لم تسجله، أو ربما سجلته ثم حرقت الأسطوانة، من تأليف أحمد رامى وتلحين فريد غصن، الأغنية اسمها (وقفت أودع حبيبى)، فريد غصن لبنانى، عاش مرحلة الشباب فى مصر، وعلم فريد الأطرش العزف على العود، عاش غصن عشر سنوات بعد رحيل أم كلثوم،
فى عيد ميلاد (جارة القمر) التسعين الذى توحد العالم كله على صوتها وليس فقط اللبنانيين، تذكرت مصير ثلاث قصائد سجلتها فيروز قبل نحو ٤٠ عاما من تلحين الموسيقار الكبير رياض السنباطى لتليفزيون الكويت، إلا أنها لم تشأ أن تفرج عنها للتداول العام، يقولون إن فيروز لم تتحمس لطرحها للجمهور لا أمس ولا اليوم ولا الغد.
فى حوار قديم لزياد الرحبانى، لم يتحدث مباشرة عن مصير القصائد الثلاث، وأعتقد أنه ربما قبل