قبل نحو ستة أعوام، انتشرت تدريجياً في مصر لافتة مكتوب عليها «عاش هنا...»، تشير إلى اسم شخصية عامة أو فنان أو سياسي، كان له دور كبير في حياتنا المعاصرة، توضع على مدخل العمارة التي كان يقطن بها.
استمر الأمر محققاً هدفاً نبيلاً ومطلوباً، وهو
بعد أيام قليلة سيرحل عنا أنقى شهور السنة، لنبدأ رحلة جديدة في انتظار شهر رمضان المقبل أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات ... ولأن الغياب المفاجئ لروحانيات شهر رمضان عن القلب المؤمن بعد تعود وطمأنينة دامت معه لثلاثين ليلة، كافٍ لدخول الوحشة إلى نفسه،
هذا العام أصبحنا نطلق، وبدون وجه حق، عددا من الصفات على الأعمال الدرامية، ستجد مثلا تعبير (قصير) مقصودا به مسلسل 15 حلقة، كما أن (شعبى) صارت لصيقة بالعمل الدرامى الذى تجرى أحداثه بين الحوارى والأزقة، حتى لو انتقل البطل لمنطقة راقية ضمن الأحداث، للتجمع
قبل نحو 35 عاما وفى مثل هذه الأيام، كانت تنتشر أشولة البلح فى الأسواق الشعبية، وكل نوع له ثمن، البائع يختار الاسم الأكثر بريقا ليضعه على شوال البلح الأغلى، وكانت صفية العمرى فى عز نجاح (ليالى الحلمية) تحظى بالسعر الأكبر بين كل النجمات، والناس تدفع وهى
بعد إعلان الملياردير الإماراتي، خلف الحبتور، عن نقل فندقه "ميتروبوليتان بيروت" خارج لبنان، قالت لورا لحود وزيرة السياحة اللبنانية، إنها تشجع رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور على إبقاء فندقه التابع في لبنان وأن يعيد افتتاحه من جديد.
وصرح لورا لـ"CNBC عربية"، اليوم الثلاثاء، أنها قد تجتمع مع رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور لتسهيل الإجراءات وإيجاد حل للمشاكل التي يواجهها في