يمتلك مهرجان «البحر الأحمر» رؤية عميقة تتجاوز الحدث اللحظي وترنو بثبات وثقة للغد، وهكذا تمسك من البداية (البحر الأحمر) بموعده، واعتبر ميثاق شرف مع كل عشاق السينما في العالم إعلان الحداد بشأن مجزرة لا يعني أن الوجه الآخر له إلغاء الأنشطة
عاد القصف والقتل بدم بارد وأمام أعين العالم من جديد ولكن عاد معه ما كنت أخشاه..
وعاد معه ما كان يعد له الكيان الإسرائيلي وألته الإعلامية والنفسية من قبل بكل خبث وذكاء عاد القتل مع بلادة مشاعر الناس!!
أصبح القتل عادى وسط صخب ومشاكل الحياة ومازال
تتعدد الفنون الأدبية بين الرواية والقصة القصيرة والمسرحية والشعر والنثر وغيرهم، ولكل منهم لذته ومذاقه الخاص، ولكن لماذا يُنظر للرواية على أنها الأفضل للقراءة، بينما يُقال "أن لا قيمة للمسرحية وهي على ورق"؟
تكمن الفكرة في سؤال "لمن
كانت القراءة – ولا تزال – هي المتعة الكبرى في حياتي. وبدأت منذ الصغر وقبل أن أكتب، وربما تكون كتاباتي أتت نتيجة قراءاتي المتعددة في مختلف الاتجاهات.
وعندما بدأت أكتب الشعر، نصحني أستاذ اللغة العربية في المرحلة الثانوية أن أتوجه إلى قصر
ما الهدف من إقامة مهرجان سينمائى؟ قطعًا هو النجاح فى تحقيق الجذب الجماهيرى فى الداخل وأن يتحول إلى رقم مهم على الخريطة الدولية، إلا أن هناك هدفًا استراتيجيًّا أبعد من كل ذلك، أن يؤكد المهرجان من خلال فعالياته، على توفر صناعة سينمائية فى البلد صاحب
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام