شيماء الخولي.. طبيبة مصرية تدرب الأمريكان على تقنية حديثة لمناظير الفراغ الثالث رسميا.. السيسي يصدق على تعديل بعض أحكام قانون الرياضة متاحف الطفل في العالم العربي.. رؤية جديدة بيرو تفتح أسواقها أمام صادرات مصر من شتلات الفراولة  قافلة الموسيقى الكورية تحتفل بمرور 30 عامًا على الصداقة مع مصر تحذير من الأرصاد بشأن حالة الطقس يومي السبت والأحد في مصر «تيمور».. الذي لم أعرفه! Laser-free vision correction uses electrical current to reshape eye
Business Middle East - Mebusiness

الخوف من مواجهة الخوف!

يبدو خالد جلال، نغمة مستقلة داخل مسرح الدولة، جزء كبير من الموهبين فى مجال التمثيل (الكوميدى)، تحديدًا فى السنوات العشرين الأخيرة، هم تلاميذ (مسرح مركز الإبداع). عندما يتحرك فنان داخل الروتين برشاقة وذكاء فهذا نوع استثنائى من الإبداع، التعامل رغم تعدد

«أنا صحتي بمب»!

كثيرًا ما يصبح المرض أو إطلاق شائعة المرض أحد الأسلحة المستخدمة التى يتم من خلالها اغتيال الفنانين، وإيقاف مسيرتهم، فمن الذى يتعاقد مع فنان قد يبدأ التصوير يومًا أو اثنين ثم يتوقف بدعوى المرض، ويتكبد المنتج خسارة فادحة؟ حتى الكبار، وعبر كل الأزمنة، لم

أصالة الشعب المصري

المبادرات والمشاركات المجتمعية هي أفضل وسيلة لغرس روح الانتماء وتقارب المجتمع؛ معًا بكل عناصره. وكل يوم يثبت الرئيس عبد الفتاح السيسي أنه الرئيس الإنسان، الشاعر بالفقراء والمساكين؛ من خلال دعم الفئات الأولى والأكثر استحقاقًا، وهذا أمر هام للغاية لتخفيف

فى انتظار تدخل صوت العقل

وزير الثقافة دكتور أحمد فؤاد هنو، بحكم منصبه، هو المسؤول الأعلى، وهو المنوط به فى نهاية الأمر إصدار القرار النهائى فى السماح بتداول الأعمال الفنية، أو المصادرة، عليه إصدار قرار يوائم فيه ما بين الأبعاد الثقافية والفنية والسياسية والاجتماعية، ومن خلال

الموجات الدماغية وتأثيرها على صحة الإنسان

لطالما أثبتت الدراسات الحديثة أن الاستماع إلى الموسيقى له تأثير إيجابي على العمليات المعرفية، حيث يحسن التفكير المكاني-الزمني، ويعزز الذكاء والذاكرة، ويساعد على تطوير مهارات مثل الانتباه والتركيز والتعاون. فضلاً عن أن للموسيقى تأثيرًا على نمو الشجر، مما