المخرج المصرى إبراهيم نشأت يشارك في مهرجان (الجونة) بفيلم (هوليود جيت)، داخل مسابقة الفيلم التسجيلى، أمسك المخرج أيضا بالكاميرا، حتى يمنح نفسه مساحة أكبر في التعبير.
نحن بصدد المهمة الصعبة التي تقف على حدود المستحيل، التي بدأت بعد أن انسحبت- قبل نحو
باقي أقل من ١٠ أيام على نهاية سنة وولادة سنة جديدة.. إذن نحن الآن نعيش طاقة النهايات والبدايات، وهي فرصة أكثر من رائعة للفلترة والتنظيف.. والأهم للتركيز على هدف واحد نريد الوصول إليه في العام ٢٠٢٤.
معظم الناس هدفهم الأساسي مال أكثر، أو صحة أفضل، أو
هل كان ينبغى أن يتأخر افتتاح مهرجان الجونة فى دورته السادسة من 13 أكتوبر إلى 14 ديسمبر؟
واجه المهرجان ضغوطًا أدبية، بعد أن أصدرت وزارة الثقافة قرارين متلاحقين، الأول إلغاء مهرجان الموسيقى العربية والثانى إلغاء مهرجان القاهرة السينمائى، بسبب ما يجرى فى
مهما كتبت، مهما تداعيت، مهما نشرت ..مهما نثرت إبداعاً من كلاما، تبقى كلماتي ليست للقراءة فقط، وليست للغناء أبداً، وليست للإلهاء بكل تأكيد، فكلماتي حقيقة وصميم وتصميم واستشراف مستقبل وإسماع من به صمم وتوجيه لمن ليس خرائط ذهنية .. كلماتي نبع يسقي ويستسقى
من أعظم ما رُزقنا من النعم في الدنيا هما القدرة على التذكر والقدرة على النسيان.
كلما مر بنا قطار العمر وفي نظرة إلى الوراء، عندما تحاول تذكر ما آلامك، من تجاوزك، ما سرقته منك دنيتك، من فقدت، من أطفئك تواجده، من هدم ثوابت راسخة في روحك، من اختلت أمامه
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام