هذه هى الدورة الرابعة عشرة من عمر مهرجان (مالمو)، الذى يقام سنويًا فى مملكة السويد، مدينة ساحلية فى الجنوب، بها قسط وافر من العرب بمختلف الجنسيات، وهى ترحب بالآخر مهما كانت دوافع الهجرة اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية، تلمح فى الشارع العديد من اللهجات،
العالم الحر سيفيق من السبات العميق الداعم لإسرائيل، ثمة تراجع واضح في مواقفه، ومع ذلك لا زالت الحكومة الألمانية تدعم إسرائيل، إنهم يرون أن دعم إسرائيل أمر مقدس في ألمانيا ويلعبون على شعور ألمانيا بأنها مثقلة بالذنب عندما يتعلق الأمر بالشعب اليهودي؛
لا ملامة على مرتكب ذنب خص به نفسه بالعذاب، وكل الملامة على من صار داعيا لارتكاب ذنب ما؛ طواعية من نفسه ليبرر لنفسه وللناس ارتكاب الذنب، فهناك من يرتكب الذنب سرا فيأخذ إثم الذنب، وهناك من يرتكبه جهرا فيأخذ إثم الذنب والفتنة، ولكن يظل الأخطر على المجتمع هو
فجأة استحوذت على الميديا أغنية (دقوا الشماسى) بعد أن صارت إعلانا لأحد المنتجعات الصيفية، كالعادة هناك من أعلن غضبه لمجرد إحياء الأغنية لأنه تذكره بالمايوه، أو سماعه صوتا آخر غير عبدالحليم حافظ، أو لأن هناك تغييرا فى اللحن الذى صاغه بعبقرية وخفة ظل منير
لماذا اختار معظم أهل الصوفية "اللون الأخضر" في أعلامهم، في حين اختار آخرون اللونين الأبيض والأسود؟ وهل لهذه الألوان دلالة في علم التصوف، ولدى الطرق الصوفية المختلفة في مصر، وخارجها؟
تقول الباحثة د. نوران فؤاد في كتابها "الصوفية في مصر
بعد إعلان الملياردير الإماراتي، خلف الحبتور، عن نقل فندقه "ميتروبوليتان بيروت" خارج لبنان، قالت لورا لحود وزيرة السياحة اللبنانية، إنها تشجع رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور على إبقاء فندقه التابع في لبنان وأن يعيد افتتاحه من جديد.
وصرح لورا لـ"CNBC عربية"، اليوم الثلاثاء، أنها قد تجتمع مع رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور لتسهيل الإجراءات وإيجاد حل للمشاكل التي يواجهها في