عشت ثلاث سنوات كفرد ينتمي لأقلية عرقية تختلف كلية عن المكان المحيط؛ مصرية عربية مسلمة ترتدي الحجاب وتتحدث بلكنة إنجليزية مختلفة تماما وإن اتقنت اللغة نفسها بطلاقة. هذه السيدة التي هي أنا انطلقت في كل مكان في هذا البلد الغريب. وصلت مطار هيثرو في لندن أولا
صاروا أحد الأوراق الرابحة على «السوشيال ميديا» بعد أن لهثت وراءهم الفضائيات وأغرتهم بمقابل مادي معتبر، هؤلاء يشبهون بنسبة ما عدداً من المشاهير مثل عادل إمام ومحمد منير وعمرو دياب ومحمد رمضان وغيرهم، ينتقلون من برنامج إلى آخر، بعضهم لم يكتفِ
تولي الدولة المصرية اهتمامًا كبيرًا بدور الشباب في مختلف المجالات التنموية الاقتصادية والاجتماعية، وتوفير فرص عمل جديدة لهم عبر المشروعات القومية العملاقة واستصلاح الأراضي، وتوفير المسكن المناسب لأحوالهم الاقتصادية، من خلال مشروعات الإسكان الاجتماعي التي
هالة مضيئة أراها من بعيد حول كل ما هو غريب عني، مجال أو أناس. أرى مجال غيري صعب ومعقد وأراه هو متفرد ومختلف حتى تمكن من ذاك المجال. ولكن هل هذه هي الحقيقة؟
تمر الأيام وأقترب من كل هالة ضوئية بانبهار الفراشة ولا أبتعد حتى أحترق أتم الاحتراق. لم تكن
هل معنى أن طالبًا غنى ورقص وسط ترحيب وتصفيق من زملائه ورضا من قطاع من الأساتذة، والبعض منهم كان يصفق على الإيقاع، والوثيقة لا تكذب، هل يعنى ذلك تحطيم القواعد الجامعية، وأن يصبح الاستثناء قاعدة؟ لماذا أصبحنا أسرى هذه القراءة المتعجلة؟، نمسك العصا بكل عنف
تشارك الطبيبة المصرية شيماء الخولي، أستاذ مساعد أمراض الجهاز الهضمي والمناظير التداخلية بطب قصر العيني، في تدريب أطباء من مختلف العالم في تقنية "مناظير الفراغ الثالث" الحديثة، حيث كانت البداية في عام 2022، عندما تلقت دعوة من الجمعية الأمريكية للجهاز الهضمي لتكون ضمن المدربين في أكبر مؤتمر عالمي في سان دييجو.
ودعيت الخولي، في ديسمبر 2024، لإعطاء كورس كامل لتقنية تشفية الأورام للأطباء