الفيلم القصير ليس شكلا أدنى في الحكي السينمائي من الفيلم الطويل، فكلاهما يحكي قصة ويقومان على نفس عناصر الدراما: بطل يريد شيئا، فيقوم بفعل، فيواجه صراعا، يقود إلى ذروة وحل، وهما يعتمدان على الحدث البصري لتقديم الشخصيات والحبكة إلى جانب الحوار ومحتويات
ولِدَ أحمد محمود مبارك في الإسكندرية بمصر عام 1947. وتوفي فيها عام 2019.
حصل على ليسانس الحقوق من جامعة الإسكندرية عام 1971. وعمل بالشئون القانونية بمديرية إسكان محافظة الإسكندرية.
كان عضو اتحاد كتاب مصر. وعضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية. وعضو
«المليح يبطئ»، مثل لبنانى ينطبق على أفلام مهرجان برلين. عُرضت حتى كتابة هذه السطور، خمسة أفلام داخل المسابقة الرسمية، من بين 19، لن تجد فيها الفيلم الذى يجبرك على أن تستعيده مجددا، ربما تشهد الأيام القادمة شيئا آخر.
هذا العام هو الأكثر
يؤمن البعض أن الحرية في حد ذاتها غاية يكمن بها التنفس فالسعادة، ويؤمن البعض الآخر أنها وسيلة لتحقيق أي نجاح بشري على الأرض؛ فهل الحرية غاية أم وسيلة؟
يرى أغلب الشباب ممن شبوا تحت سطوة أهلهم الملقبة بالعبودية؛ باستخدام ألفاظهم، أن الحرية الحقيقية بزوال
لم تكن الناقدة د. زينب العسّال مجرد زوجة للكاتب والمبدع الراحل محمد جبريل (1938 – 2025)، ولكنها كانت صديقةً وأمًّا وأختًا وابنةً له. وكانت أول من يقرأ أعماله الأدبية والثقافية، وتهتم بنشرها والكتابة عنها، منذ أن تعارفا في سلطنة عُمان، أثناء رئاسة
تقوم العلاقات المصرية الفرنسية على أسس تاريخية وحضارية وثقافية، فقد كان للبعثة العلمية التي رافقت الحملة الفرنسية علي مصر السبق في فك طلاسم حجر رشيد، وقراءة اللغة المصرية القديمة وهو الأمر الذي ساهم في التعرف على حضارة الفراعنة، وفهم ما تركوه من كتابات على جدران المعابد وعلي المسلات، وشكلت بعثات الطلاب المصريين إلي فرنسا ركنا مهما في بناء الدولة الحديثة في عهد محمد علي وخلفائه من الأسرة العلوية.