قادتني قدماي لمكان مهمل غلفه الصمت وتعهدته الأتربة بالرعاية فلم تفلته. كان يوما يحوي حيوات كثيرة. دخلت لأجد المكان مظلما موحشا وقد هجره أصحابه قهرا بموت بعضهم وطوعا بتبدل حال الباقين وانتفاء الغرض من التواجد فيه بعد أن رحلت الأم وتبعها الأب وطويت صفحة
ولقد رأيتُ اسمها محفوراً على جبينه، يضوي، وهو واقف مرفوع اليدين ينظر إليها وقلبه مُعَلَّق باسمها المرفوع عالياً في وجه الشَّمْس.
أمرتنا المُعلمة بأن يُخْرِج كل منا ورقة نظيفة، بيضاء كالحليب، من الوجهين، وأشارتْ إلى ورقة في يديها وقالت: “هنا في
في حفل ختام مسابقة «القلم الذهبي» بمدينة الرياض، تابعت تتويجاً يليق حقاً بأصحاب أكثر الأقلام الذهبية تأثيراً.
أكثر من مصفاة مر بها الفائزون لضمان الدقة والحيادية والشفافية، والهدف هو إنعاش الحالة الدرامية في عالمنا العربي.
في هذا الحفل
على الرغم من صغر كتاب "إقبال والعرب" الذي احتوى على 112 صفحة من القطع الصغير، فأنه مفيد للغاية لأنه يضع أيدينا على بعض الحقائق الخافية علينا عن الشاعر الإسلامي الكبير محمد إقبال.
لقد تعددت الجوانب الثرية في هذا الأديب والشاعر والمفكر، ولكن
كل شىء فى مهرجان (برلين) صار مغموسا فى السياسة، كل مهرجانات الدنيا ومنذ نشأتها لا تخلو من سياسة، بل كانت البدايات لكل المهرجانات تعبر عن توجه سياسى تؤيده أم تعاديه، وانعكس على اختيار الأفلام والتظاهرات والتكريمات، ورغم ذلك يجب أن يظل للسينما بكل جماليتها
أعلنت أميمة عبد الله، رئيس لجنة العودة الطوعية للسودانيين، عن تفويج نحو 100 ألف سوداني يوم الإثنين المقبل، ضمن خطة شاملة لتيسير العودة الطوعية، مشددة على أهمية زيادة عدد المستفيدين من المبادرة، خاصة في ظل تحسن الأوضاع الأمنية نسبيًا داخل الأراضي السودانية.
وأعربت رئيس لجنة العودة الطوعية للسودانيين، في تصريحاتها مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الخميس، عن