هل كان الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، يؤمن بأن النجاح يساوى فقط عبد الوهاب؟! ظل ممسكًا بالضوء حتى التسعين، لم يلهث وراء الضوء، الضوء كان يلاحقه.
عندما نتناول شخصية رائدة ومحورية مثل عبد الوهاب الذى مرت ذكراه الـ٣٤ أمس، تُطل عليه، بأكثر من
هذه الدورة من مهرجان «أسوان السينمائي» تحمل اسم وصورة «الست»، احتفالاً بـ«اليوبيل الذهبي»؛ 50 عاماً على رحيل «كوكب الشرق». أشارك مساء اليوم في ندوة عنوانها: «الوجه الآخر للست»، تتناول الكثير من
رغم الدمار الذى يتناثر فى ربوع هذا الوطن العظيم، إلا أننا نتابع دائما صوتا هامسا، يأتى من بعيد، ينقذنا جميعا من هذا الكابوس الجاثم على صدورنا، إنه وميض الأمل، لم نفقد أبدًا الأمل، إنه قادم.
فى السنوات الأخيرة، شاهدنا العديد من الأفلام السودانية، قسط
ليست القوةُ في الجلبة، ولا في الإعلان، ولا في كسر الأبواب عند الرحيل.
بل إن أعظم القوّة تكمنُ في الصمت… في قرارٍ يُتّخذ بينك وبين نفسك، أن لا عودة. أن لا نظر للوراء. أن لا رجاء في ما سقط منك عمدًا أو عنوة.
هي… إن أرادت أن تتجاوز
طبيعي ألا يُلم أحدنا بكل المعلومات عن المبدعين وما أبدعوه في مختلف المجالات، لكن ما إن تقع يدي على منتج إبداعي يستحق التقدير، فأسرع للبحث عن المبدع صاحبه، وهذا ما حدث معي حينما وقع بين يديَّ كتاب "مصر في الحرب العالمية الأولى"، الكاتبة دكتورة
أطلق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الجزء الأول من كتابه الجديد "علمتني الحياة"، الذي يوثق محطات من مسيرة وفلسفة القيادة والفكر في سياسة الناس وسياسة الحكم، وسياسة الحياة، ليشكل مرجعاً معرفياً وفكرياً للأجيال الحالية والقادمة.
يضم الجزء الأول للكتاب 35 فصلاً، ويتاح في المكتبات 25 سبتمبر الجاري، ويستعرض خلاصة تجربة وفلسفته القيادية الممتدة