السينما الصامتة.. 1907-1939
التجارب الأولى
الجزء الثامن
من "ليلى" إلى "زينب"
نساء السينما المصرية.. طلعت حرب والأخوين لاما الرواد
الأخوين..
"إبراهيم وبدر ..لاما"..
وصل الأخوين "لاما" إلى
احتارت في حكمة الله في سعادة من ظلمها وبكت بحرقة كيف يعيش حياته متنعم رغم ظلمه لها.
ذلك الفتى الذي يتحسر على حياته وضياع عمل أنهك قواه ليجني ثمرته ولم يجد صدى ولا تقدير وإذا تمعنت قليلا تجد تلك النماذج وأكثر ممن يتعجبون أو يتخيلون صمت الإله عن
هناك مثل قديم يقول "الأمر يتطلب قرية لتنشئة طفل واحد".. فكيف لنا أن نستعيد تلك القرية!!
جاء موت جنة صفعة على وجه مجتمع بأكمله، ولكن هل ستكون الأخيرة؟؟؟
بعيدا عن لعبة إلقاء الاتهامات وبعيدا عن مهرجانات الولولة الاجتماعية التي رأيناها
من لندن إلى القاهرة في زيارة مع الأهل خلال إجازة عيد الأضحى المبارك لمدة أربع أيام، رافقنا خلالها الصديق الكريم الاعلامي المصري عبد الناصر زيدان.
تم ترتيب برنامج الزيارة بأن يكون اليوم الأول مخصص لزيارة متحف مقياس مستوي مياه النيل خلال موسم الفيضان
لا تبتئسوا من العنوان ولا تتسرعوا بأخذ موقف سلبى منه هو برىء منه لكنى أدعوك عزيزى القارىء والقارئة أن تحزنوا الحزن الايجابى الذى يضع أقدامكم على التغيير للافضل هناك حزن هدام يدخلك لمرحلة إدمان جلد الذات والتأنيب لدرجة الاحباط وأن يسيطر عليك عبارة (مفيش
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم