أبدا ما هنت يا إفريقيا يوما علينا.. بالذى أصبح شمسا سطعت ملء يدينا»، جيلنا تربى على هذا البيت وما تلاه بقصيدة الشاعر الفيتورى.. «إيه يا افريقيا الكبرى التى تبنى المشارق»، ضمن منهج اللغة العربية بالمدارس، وهو الجيل نفسه الذى انطبع فى
لم يكن التحالف العربي و خصوصاً في وجهة الإماراتي السعودي وليد لحظة عابرة في العلاقات بين البلدين الشقيقين و إنما جاء استمرارا وتتويجا لعلاقات امتدت جذورها في التاريخ , وأخذ بُعده الحاضر والمستقبل من الرؤية الثاقبة للقيادة في البلدين..
صاحب السمو الملكي
بعد خمس سنوات من اليوم سيتولى الإنسان الآلى «الروبوت» نحو نصف ما يقوم به العاملون من البشر اليوم ومن المتوقع أن يفقد 75 مليون عامل وظائفهم بسبب التشغيل الآلى بحلول عام 2022، بحسب تقرير المنتدى الاقتصادى العالمي، هذه بعض تجليات الثورة
كعادتها كل صباح قبل أن تخرج حياة لعملها تشعل ماكينة القهوة , تُحَضر الخبز المحمص ثم تذهب لقضاء صلاة الصبح وبعدها تحتسي القهوة مع الخبز المطعم بالجبن وتستمع لبعض الموسيقي الهادئة, الحزينة, المفعمة بالدفء مثلها وفي تلك الأثناء تتفحص رسائلها عبر شبكات
مصر والسودان "حتة واحدة" بالتعبير السوداني و"دم واحد" بالتعبير المصري ونيل واحد ومساحة متاشبكة متلاقية وفقا لحقائق الجغرافية، وشعب واحد بحقائق التاريخ ، وقلب نابض بالمحبة وعلاقات أسرية ممتدة ليس فقط فى المدى المفتوح من أسوان إلى شمال
قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا ومعقدًا. لم يكن القرار سهلاً – لا من الناحية الطبية ولا من الناحية الإنسانية. لكن إيماننا بمبدأ أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة، هو ما جعلنا نُقدم